أحدهم يريد أن يرمي البحر في الصنارة!
آخر يدس قمح مقلي في الأرض اليباب...
لا علم لهم بأمري!
*لم يسألوا عني الصغيرة بعد!
*الوزير العابر للأقاليم أوقف راتبي منذ عامين عزاف..
*الولد الذي جل طعامه أدوية وأمصال واسطوانات أكسجين شبه طبي يضحك رغم سوء الحال..
*الشعراء الهائمون في حديقة الألكترون ينسخون ويلصقون على الحائط الأزرق وردة زيزفون!
*مي ذات ال 12 خريفا ترسم دلوا مثقوبا..
كنعان بالكاد رأى فوزي
وهو يجتهد أن يستوضح صورته في عيون جده وعمه القريب ..
*الأقدام الطرية غافلة عن شوكة الأرض!
القلوب التي من إسفنج العطش تمتص كل قطرة تمتطي الريح.
*العقول التي مردت على المعرفة وقعت في جهل غير مأهول!
*ولأن بن عربي يقول/
حمحمة الفرس عين صلصلة الجرس
أقول/
يمين الأبكم في صدره.
*كما يوقد الشمع للميت والمولود يوقد أيضا للذي لا يولد ولا يموت!
*لم يكن الهجويري يتقن رطانة الجذب رغم أنه أدار المحراب يمينا إلى الكعبة...
لعله استمرأ كركم لاهور!
لذلك دلق كشف المحجوب أثناء سعاله.
*قلت هذا ليس حطب دفء!
*أينكم يا وشاة العشق؟
في القرية رجل يمشي
يميل له الورد وينفض عنه الغبار!
*ليتني كنت قطة عبد العزيز الدباغ!
*رأيت الكلبة البيضاء
تلعق قدمي علي البكو عندما كان يغتسل عند الغدير!
*ثم جاء قمر آخر
زاغت الأبصار..
وعنت القلوب للفرد المحبوب!
*ولأنه قريب الدمع ابتعد عن عينه!
*قال لي الرجل الذي يطل من فتحة الطعام في باب الزنزانة المطلي باللون الرمادي/
كلانا سجان
أنت تحبسني وأنا أحبسك!
*لم تكن هيلين تهتم بالكرسمس وأعياد الميلاد
كانت فقط تهتم بأن تبكي قليلا ليلة رأس العام
ثم بعد ذلك تبتسم من وراء الغيم!
*سائق التاكسي ذاك الذي أقلني من ريانة الصغرى
إلى حلق الواد عبر شطرانة..
فجأة تحول إلى فرويد وشرع في تفسير الليبي دو!
*قال لي/
عليك أن تأخذ كل أطفال روحك إلى المدرسة!
*غصن الليل رطب!
*كنت قد نسيت يدي في يده
وعيني في عينه!
*لا منازل للنرد طالما هو رهن للأقاذيف!
لكنه باب اللعب العددي القديم..
يقول بن عربي /
بالنرد كان اللعب لا بالشطرنج.
*ليست الكلمة كلمتي!
*قال يا بن سيرين/
رأيت كأني أعيد الزيت إلى الزيتونة!؟
*يوسف القرة مانلي يصهر مدافعه ويسك منها عملة للبلاد!
*لن يكون الفحم كافيا لهذا الموقد!
حطب البرد من البحر الوافر.
*على وضم الروح
تتهافت فراشات زرقاء مرتبكة!
*لا يهدأ أبدا هذا السكون!!
*قال لي زكاة الشعر شطر الروح!
*ثم ألهاني عنهم ردحا من الوجد!
*نعلي مخلوع وقلبي مرقوع!
*كنت أعلم أن أحمق القرية هو الحكيم
كان يردد دائما/
هؤلاء الحمير
هؤلاء الحمير...
*لك ريح عون تذرو بها القمح والشعير
ولي ريح عون أذرو بها الروح والغدير...
*لطالما قبلت الخبز الذي يأكله الغني والفقير إن وجد!
*الشاعر البعيد لا يريد نثر أبياته في الشرق والغرب،
إنه على الأجرح يريد ضمادة من الأهازيج حتى يعود ويشتهي!!
*العابث باللون مثل العابث بصناديق الجدات
تذهب عينه أولا إلى العقد والخاتم والخلخال!
*ولأنك لا تقيم الدولة في نفسك، لا تقوم لك دولة!
*ولأني بريء من قصيدتي
تجدني أختال في الحلل والأسمال.
*لن أبالي طالما للآسر
سبابة مغروزة في كبد السماء.
* إهداء إلى أولئك الذين يظنون أنني مجرد طويل شعر يكره الحلاق.
آخر يدس قمح مقلي في الأرض اليباب...
لا علم لهم بأمري!
*لم يسألوا عني الصغيرة بعد!
*الوزير العابر للأقاليم أوقف راتبي منذ عامين عزاف..
*الولد الذي جل طعامه أدوية وأمصال واسطوانات أكسجين شبه طبي يضحك رغم سوء الحال..
*الشعراء الهائمون في حديقة الألكترون ينسخون ويلصقون على الحائط الأزرق وردة زيزفون!
*مي ذات ال 12 خريفا ترسم دلوا مثقوبا..
كنعان بالكاد رأى فوزي
وهو يجتهد أن يستوضح صورته في عيون جده وعمه القريب ..
*الأقدام الطرية غافلة عن شوكة الأرض!
القلوب التي من إسفنج العطش تمتص كل قطرة تمتطي الريح.
*العقول التي مردت على المعرفة وقعت في جهل غير مأهول!
*ولأن بن عربي يقول/
حمحمة الفرس عين صلصلة الجرس
أقول/
يمين الأبكم في صدره.
*كما يوقد الشمع للميت والمولود يوقد أيضا للذي لا يولد ولا يموت!
*لم يكن الهجويري يتقن رطانة الجذب رغم أنه أدار المحراب يمينا إلى الكعبة...
لعله استمرأ كركم لاهور!
لذلك دلق كشف المحجوب أثناء سعاله.
*قلت هذا ليس حطب دفء!
*أينكم يا وشاة العشق؟
في القرية رجل يمشي
يميل له الورد وينفض عنه الغبار!
*ليتني كنت قطة عبد العزيز الدباغ!
*رأيت الكلبة البيضاء
تلعق قدمي علي البكو عندما كان يغتسل عند الغدير!
*ثم جاء قمر آخر
زاغت الأبصار..
وعنت القلوب للفرد المحبوب!
*ولأنه قريب الدمع ابتعد عن عينه!
*قال لي الرجل الذي يطل من فتحة الطعام في باب الزنزانة المطلي باللون الرمادي/
كلانا سجان
أنت تحبسني وأنا أحبسك!
*لم تكن هيلين تهتم بالكرسمس وأعياد الميلاد
كانت فقط تهتم بأن تبكي قليلا ليلة رأس العام
ثم بعد ذلك تبتسم من وراء الغيم!
*سائق التاكسي ذاك الذي أقلني من ريانة الصغرى
إلى حلق الواد عبر شطرانة..
فجأة تحول إلى فرويد وشرع في تفسير الليبي دو!
*قال لي/
عليك أن تأخذ كل أطفال روحك إلى المدرسة!
*غصن الليل رطب!
*كنت قد نسيت يدي في يده
وعيني في عينه!
*لا منازل للنرد طالما هو رهن للأقاذيف!
لكنه باب اللعب العددي القديم..
يقول بن عربي /
بالنرد كان اللعب لا بالشطرنج.
*ليست الكلمة كلمتي!
*قال يا بن سيرين/
رأيت كأني أعيد الزيت إلى الزيتونة!؟
*يوسف القرة مانلي يصهر مدافعه ويسك منها عملة للبلاد!
*لن يكون الفحم كافيا لهذا الموقد!
حطب البرد من البحر الوافر.
*على وضم الروح
تتهافت فراشات زرقاء مرتبكة!
*لا يهدأ أبدا هذا السكون!!
*قال لي زكاة الشعر شطر الروح!
*ثم ألهاني عنهم ردحا من الوجد!
*نعلي مخلوع وقلبي مرقوع!
*كنت أعلم أن أحمق القرية هو الحكيم
كان يردد دائما/
هؤلاء الحمير
هؤلاء الحمير...
*لك ريح عون تذرو بها القمح والشعير
ولي ريح عون أذرو بها الروح والغدير...
*لطالما قبلت الخبز الذي يأكله الغني والفقير إن وجد!
*الشاعر البعيد لا يريد نثر أبياته في الشرق والغرب،
إنه على الأجرح يريد ضمادة من الأهازيج حتى يعود ويشتهي!!
*العابث باللون مثل العابث بصناديق الجدات
تذهب عينه أولا إلى العقد والخاتم والخلخال!
*ولأنك لا تقيم الدولة في نفسك، لا تقوم لك دولة!
*ولأني بريء من قصيدتي
تجدني أختال في الحلل والأسمال.
*لن أبالي طالما للآسر
سبابة مغروزة في كبد السماء.
* إهداء إلى أولئك الذين يظنون أنني مجرد طويل شعر يكره الحلاق.