ـ 1 ـ
صدى برد البحيرة
ليلة عيد الميلاد المفضلة
جمرات حميمية الموقد هانئة.!
ـ 2 ـ
في المساء الحميمي
أمضي الوقت
في سكينة المشي.!
ـ 3 ـ
صمت نهار الحقول فسيح
الكلمات القليلة
أتقاطعها مرار وتكرارا.!
ـ 4 ـ
أستحم شعور مثل المذاق
نفس العنب الصغير الحلو
يستطعم مرة بعد مرة.!
ـ 5 ـ
أمشي في الغابة وأتلوها
تترك رسائلها تتساقط
حماماتي في هواء كل شجرة.!
ـ 6 ـ
أضغط أجنحة بجعتي
على أيقاعها مزاعم حق
فوق المركب قفص فارغ.!
ـ 7 ـ
تنظر نعجتي الصغيرة إلى الثلج٬
عندما تدحرجت مع الأوراق
على الأرض.!
ـ 8 ـ
طيري الملون٬ أسمة "توتو"٬ يهمس إلي٬
يتدلى في كل من الشجرتين الطويلتين الذهبيتين
المطر لي بالغناء.!
9
إنه صوت البط ؛ـ
التي تبعد مسافة شجرة واحد
مع النوم٬ أستخبيء أسفارها.!
ـ 10 ـ
وفي كل مرة..٬
أقولها:ـ أشعر بالدوار والألم٬
تضغطني العثة.!
ـ 11 ـ
على سطح البحيرة اللامع.
عندما أقولها في الغابة٬
صدى المطر.!
ـ 12 ـ
مع الغطس إلى عمقها٬
وفي كل وردة بنفسج أشعر بالألم
إلحاح فراشة.!
***
أوكسفورد 12.30.21
صدى برد البحيرة
ليلة عيد الميلاد المفضلة
جمرات حميمية الموقد هانئة.!
ـ 2 ـ
في المساء الحميمي
أمضي الوقت
في سكينة المشي.!
ـ 3 ـ
صمت نهار الحقول فسيح
الكلمات القليلة
أتقاطعها مرار وتكرارا.!
ـ 4 ـ
أستحم شعور مثل المذاق
نفس العنب الصغير الحلو
يستطعم مرة بعد مرة.!
ـ 5 ـ
أمشي في الغابة وأتلوها
تترك رسائلها تتساقط
حماماتي في هواء كل شجرة.!
ـ 6 ـ
أضغط أجنحة بجعتي
على أيقاعها مزاعم حق
فوق المركب قفص فارغ.!
ـ 7 ـ
تنظر نعجتي الصغيرة إلى الثلج٬
عندما تدحرجت مع الأوراق
على الأرض.!
ـ 8 ـ
طيري الملون٬ أسمة "توتو"٬ يهمس إلي٬
يتدلى في كل من الشجرتين الطويلتين الذهبيتين
المطر لي بالغناء.!
9
إنه صوت البط ؛ـ
التي تبعد مسافة شجرة واحد
مع النوم٬ أستخبيء أسفارها.!
ـ 10 ـ
وفي كل مرة..٬
أقولها:ـ أشعر بالدوار والألم٬
تضغطني العثة.!
ـ 11 ـ
على سطح البحيرة اللامع.
عندما أقولها في الغابة٬
صدى المطر.!
ـ 12 ـ
مع الغطس إلى عمقها٬
وفي كل وردة بنفسج أشعر بالألم
إلحاح فراشة.!
***
أوكسفورد 12.30.21