أنا من هؤلاء الأشجار.. الأخر٬
أنا متجهة إلى النهر٬ ملهمة مبثوثة
من كياني الخارج إلى سفر العالم الحقيقي٬
أستريح تكوينه؛
تهديد وتحدي٬ تكوين لما معه٬ أتشجع مفعمة ممسوسة
أحلام أسافرها الليل٬ لوح الطين٬ سفر التكوين والإرادة
من النهر إلى النهر٬ من النور إلى النور؛
على جوانب سياج قصب البيوت المسطحة بالماء٬
أحلام سومرية٬ أناشيد٬ سافرت
مع سكينة نجمة الصباح المنعزلة٬ بأصابعها الممتدة الأثني عشر شهرا٬ حمق.
إنليل مثل هذه النجمة٬ ليست بامرأة٬ وأنا أعلم ذلك.
لقد بحثت عن كهوف الأناشيد السومرية الدافئة٬
لقد ملأت بهم روحي٬ بالمقالي٬ والإرادة بحجوم الأرفف للأحلام ٬
البيوتات الطينية من التراب وندف القصب ٬ والروح الحرير
من عدد لا يحصى من الأناشيد؛ الإرادة الخالدة.
لقد أعددت طعام الطيور و الديدان والجان في الأساطير؛
وأبتعث عواء الكتابة والحكمة٬ أصطفاء الخيوط من الشظايا المهشمة
من القصب المكسور للكتابة.
لا أحد يفم "إنليل"٬ امرأة كهذة.
لقد كنت مع "التموز"
كنت واحدة من هؤلاء النخيل... الآخر.
ركبت الزورق٬ أندفعت بالمجاديف٬ وللماء قصب أنواع
أشرعة الحكمة للإبحار أو بالوقوف على رأس الزورق٬ الروح الشراعية رياضة عظيمة
الأنفاس لها قعر يعمل بمراوح الإرادة القوية٬
تجتاز بالصمت البرك الضحلة والمستقعات٬ مجاديف ملاحة الروح الشراعية؛
لإنقاذ من كان على حافة الغرق بعيدا عن (إنليل)
في سباق الزوارق٬ تصلب المقلة من فرط الضغط الداخلي
أستقوي الرؤية وأخفف أوجاع الرأس٬ أستقبلت
بأذرع عارية لصناع الأناشيد٬ الأمجاد التي تركوها وراءهم٬
بينما تركونا في نيازك الحكمة٬ من نيرانهم التي ما زالت تعض العدالة والمساواة
بينما يعلمونا طرق الجلد والصبر في المعنى من وضوح٬
تركو لنا ألواح تعلمنا طرق الحكمة الأخيرة٬ ايها الناجي
وأنت تعض أذرعك العارية للمطر التي تنشد للخلود
من نيران العشبة التي ما زالت في ريقي تنكمش
وضلعي الذي يهرول بقلبي تحت دوار عجلات عربتك المهيبة.
إنليل امرأة مثل المطر٬ تمتد باأناشيد بلا خجل أو خوف من الموت.
لقد كانت واحدة من هؤلاء.. الآخر
أنا من هؤلاء الأشجار..الآخر.
نجمع العواء السومري٬
نلملم خيوط بيوتات العنكبوتات المكسورة
تلك هي حدود الحرية٬ تنبع من الآخر.!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: لندن ـ 01.16.22
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)
أنا متجهة إلى النهر٬ ملهمة مبثوثة
من كياني الخارج إلى سفر العالم الحقيقي٬
أستريح تكوينه؛
تهديد وتحدي٬ تكوين لما معه٬ أتشجع مفعمة ممسوسة
أحلام أسافرها الليل٬ لوح الطين٬ سفر التكوين والإرادة
من النهر إلى النهر٬ من النور إلى النور؛
على جوانب سياج قصب البيوت المسطحة بالماء٬
أحلام سومرية٬ أناشيد٬ سافرت
مع سكينة نجمة الصباح المنعزلة٬ بأصابعها الممتدة الأثني عشر شهرا٬ حمق.
إنليل مثل هذه النجمة٬ ليست بامرأة٬ وأنا أعلم ذلك.
لقد بحثت عن كهوف الأناشيد السومرية الدافئة٬
لقد ملأت بهم روحي٬ بالمقالي٬ والإرادة بحجوم الأرفف للأحلام ٬
البيوتات الطينية من التراب وندف القصب ٬ والروح الحرير
من عدد لا يحصى من الأناشيد؛ الإرادة الخالدة.
لقد أعددت طعام الطيور و الديدان والجان في الأساطير؛
وأبتعث عواء الكتابة والحكمة٬ أصطفاء الخيوط من الشظايا المهشمة
من القصب المكسور للكتابة.
لا أحد يفم "إنليل"٬ امرأة كهذة.
لقد كنت مع "التموز"
كنت واحدة من هؤلاء النخيل... الآخر.
ركبت الزورق٬ أندفعت بالمجاديف٬ وللماء قصب أنواع
أشرعة الحكمة للإبحار أو بالوقوف على رأس الزورق٬ الروح الشراعية رياضة عظيمة
الأنفاس لها قعر يعمل بمراوح الإرادة القوية٬
تجتاز بالصمت البرك الضحلة والمستقعات٬ مجاديف ملاحة الروح الشراعية؛
لإنقاذ من كان على حافة الغرق بعيدا عن (إنليل)
في سباق الزوارق٬ تصلب المقلة من فرط الضغط الداخلي
أستقوي الرؤية وأخفف أوجاع الرأس٬ أستقبلت
بأذرع عارية لصناع الأناشيد٬ الأمجاد التي تركوها وراءهم٬
بينما تركونا في نيازك الحكمة٬ من نيرانهم التي ما زالت تعض العدالة والمساواة
بينما يعلمونا طرق الجلد والصبر في المعنى من وضوح٬
تركو لنا ألواح تعلمنا طرق الحكمة الأخيرة٬ ايها الناجي
وأنت تعض أذرعك العارية للمطر التي تنشد للخلود
من نيران العشبة التي ما زالت في ريقي تنكمش
وضلعي الذي يهرول بقلبي تحت دوار عجلات عربتك المهيبة.
إنليل امرأة مثل المطر٬ تمتد باأناشيد بلا خجل أو خوف من الموت.
لقد كانت واحدة من هؤلاء.. الآخر
أنا من هؤلاء الأشجار..الآخر.
نجمع العواء السومري٬
نلملم خيوط بيوتات العنكبوتات المكسورة
تلك هي حدود الحرية٬ تنبع من الآخر.!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• المكان والتاريخ: لندن ـ 01.16.22
ـ الغرض: التواصل والتنمية الثقافية
ـ العينة المستهدفة: القارئ بالعربية (المترجمة)