لا احد يستريح بمخدع حزني
ولا الحراب تستفز سريرتي
عامان يقتلني الامل المعلق في مشاجب الانتظار
والحارس الببغاء يثير تمردي
بنفس الوجوه الطم على منفاي
وبنفس الضغينة يمارسون سطوتهم
فلماذا نحلل هفواتنا بعيدا عن مقبرة الهطول ،
ثم نعكف الالسنة البائدة
الريح تعفن بقايانا بقبضة تاريخ يؤجج الرماد ،
ولازال الشعر مهزلة متكررة
ما عاد للبكاء طعم يراود الحنين
وما ظل للحرف من زاوية يختبأ بها
الوحيد ذلك القلب يعد مسافات الاندحار
والشوارع تستفيق بلا يدين
عكازتي الاخرى تهشمت بالعويل ،
خطوات واشارف الوصول للمذبحة
التي تمتلك السكاكين والمقصلة والحبال
وكل وسيلة تأديب لم يمارسها التتر
لاحاجة للسؤال
لانني سأبيع وطني بشبر يأويني اودرهم يسد رمقي
لاحاجة للاعتراض
لان الكلام سفسطة ان لم يلامس جسد الحقيقة
والسلام
ولا الحراب تستفز سريرتي
عامان يقتلني الامل المعلق في مشاجب الانتظار
والحارس الببغاء يثير تمردي
بنفس الوجوه الطم على منفاي
وبنفس الضغينة يمارسون سطوتهم
فلماذا نحلل هفواتنا بعيدا عن مقبرة الهطول ،
ثم نعكف الالسنة البائدة
الريح تعفن بقايانا بقبضة تاريخ يؤجج الرماد ،
ولازال الشعر مهزلة متكررة
ما عاد للبكاء طعم يراود الحنين
وما ظل للحرف من زاوية يختبأ بها
الوحيد ذلك القلب يعد مسافات الاندحار
والشوارع تستفيق بلا يدين
عكازتي الاخرى تهشمت بالعويل ،
خطوات واشارف الوصول للمذبحة
التي تمتلك السكاكين والمقصلة والحبال
وكل وسيلة تأديب لم يمارسها التتر
لاحاجة للسؤال
لانني سأبيع وطني بشبر يأويني اودرهم يسد رمقي
لاحاجة للاعتراض
لان الكلام سفسطة ان لم يلامس جسد الحقيقة
والسلام