يا لظبي مرعاه في أحشائي
ومراعي الظباء في البيداء
كاسر المقلتين ظل فؤادي
من جفاه مضرجا بالدماء
مستهاماً متيماً يرتدي الحز
ن شعاراً ذا مقلة وطفاء
زارني في الظلام يختال تيهاً
وغروراً في حلة دكناء
فتوهمته لفرط سروري
قمراً طالعاً بأفق السماء
فتغنيت مطريا معه الفض
ل الذي قد يجل عن إحصائي
لست أنسى وبلا من النعماء
أنت أغدقته فزال عنائي
ودفاعا عن الهضيم وذوداً
عن حماه بهمة قعساه
نلت تاجاً به أعاديك ماتت
بأساها والويل للأعداء
عندما حزته وساد سرور
في النوادي ما بين دان وناء
سر قلبي برغم ما يتغشى
صفحتيه من الأسى والشقاء
أنا والله ما تحط الرزايا
من علائي ما دمت من نصرائى
لست الحو الصروف ما دام بالي
هادئاً والحبور في حوباء
يا أبا غانم بك الجرح يؤسى
وتزاح الشجون عن أحشائى
وإذا ما خبطت في الليل منكم
أتهدى بالطلعة الغراء
يكلأ الله يا فتى الحرب نفساً
منك حنت لحومة الهيجاء
يا فؤاداً بالمكرمات تحلى
في عفاف وعزة وإباء
ما ترائي كيما تحل أموراً
عقدوها فداك كل مرائي
يا أبا غانم وإسمك أضحى
في فؤادي من أعظم الأسماء
لا تلمني إذا كبوت بشعري
أنا في ظلمة من الأرزاء
ومراعي الظباء في البيداء
كاسر المقلتين ظل فؤادي
من جفاه مضرجا بالدماء
مستهاماً متيماً يرتدي الحز
ن شعاراً ذا مقلة وطفاء
زارني في الظلام يختال تيهاً
وغروراً في حلة دكناء
فتوهمته لفرط سروري
قمراً طالعاً بأفق السماء
فتغنيت مطريا معه الفض
ل الذي قد يجل عن إحصائي
لست أنسى وبلا من النعماء
أنت أغدقته فزال عنائي
ودفاعا عن الهضيم وذوداً
عن حماه بهمة قعساه
نلت تاجاً به أعاديك ماتت
بأساها والويل للأعداء
عندما حزته وساد سرور
في النوادي ما بين دان وناء
سر قلبي برغم ما يتغشى
صفحتيه من الأسى والشقاء
أنا والله ما تحط الرزايا
من علائي ما دمت من نصرائى
لست الحو الصروف ما دام بالي
هادئاً والحبور في حوباء
يا أبا غانم بك الجرح يؤسى
وتزاح الشجون عن أحشائى
وإذا ما خبطت في الليل منكم
أتهدى بالطلعة الغراء
يكلأ الله يا فتى الحرب نفساً
منك حنت لحومة الهيجاء
يا فؤاداً بالمكرمات تحلى
في عفاف وعزة وإباء
ما ترائي كيما تحل أموراً
عقدوها فداك كل مرائي
يا أبا غانم وإسمك أضحى
في فؤادي من أعظم الأسماء
لا تلمني إذا كبوت بشعري
أنا في ظلمة من الأرزاء