تستمرئ (حميدة) بأبو يعقوب للحاق بفرق مجلس الحكماء. وفي مساء اليوم نفسه٬ كما قيل إليها شأن يليق بثواب الايمان٬ ليقين من يغفر عذاب تحتها٬ شغف أليم٬ أيقظا٬ وعلقا جامحين٬ فأتبعا من بنيهم فسوا رفقتهم٬ وأيدوا٬ وأصبحوا فيما تدراكا بمجلس الحكماء مطففين٬ حتى حين.
....
....
أعطني رحمة عطش دعائك٬ بايمان٬ حرارة خشوع؛ أمتحان الرحلة٬ عطش بصيرة٬ فأمضت بسهرها٬ دعوة أخلاص النية لله٬ وبصمت أبو يعقوب٬ صلاة وتلاوة القرآن٬ بيانه.
عالم بين أصطفائين من الصمت هناك ملاحظة مدهشة٬ بين الحقيقتين٬ نهرين أرض السواد٬ هناك حقيقة أصطفاء عطش أخرى٬ بين أتجاهين من ماء النهر المخضر٬ هناك فضاء بلح٬ من الغبار الملون٬ بين ضفتين٬ و ريشتين من طائر الزاجل٬ الوراق٬ هناك المزيد من الصفاء٬ أغصان تعوم٬ جذلة الصفصاف في النهر٬ نهرين٬ بين حبتين من القمح٬ حقول مجالس الحكماء٬ سقائف غموض من حبيبات العطش٬ قمح المعرفة هناك يدغدغها الرمل٬ القمح المضني سعييها٬ بين قطرتين من المطر مزيد من العطش. بين شمعتين من الشبابيك خفية من سهرات القمر دمعها (حميدة)٬ هناك وعد فاصل٬ أتصل الحب حيث فاصل من الفضاء٬ هناك شعور نخيل بين الشعور والطين.
تأملات شغلت تفكير (حميدة)٬ طوال الليل٬ لها فطرة٬ في فجوات المادة الأولية للطين٬ لغبار البلح٬ هو خيط واهن٬ بيت عنكبوت المعرفة والايمان٬ ثواب العطش النبيل؛ من الغموض والهشيم المستعر٬ عالم أرض السواد؛ وهو ذات المجرة خلف مجلس الحكماء؛ العالم الخفي للنور؛عالم الملاحظات المدهشة٬ عالم الصمت "الشيخ الجليل الأكبر لأبو يعقوب".
والنية والسفر٬ لهما التنفس المستمر للاصطفاء٬ عالم طريق الاجتياز٬ حركة الإبتلاء٬ والعالم العطش المدهش بالفضيلة٬ ّالشيخ الجليل الأكبر)٬ كان له هو٬ ما نسمعه بالصمت٬ شمول المعرفة وأختبارها بالمحن٬ ونسميه العطش.
أبو يعقوب٬ ليس حالة عامة٬ كما هو، والده الشيخ الاكبر الجليل٬ اصطفاءه العطش٬ في طين آرض السواد٬ وغبار بلحها٬ في حركة أبتلاء٬ سواءه صفة آخرى٬ وفرق النقباء٬ من المعلوم من شعبة الصمت٬ معارفهم الصوت أمشاج صمت٬ شمولهم من المعلوم كالبرق٬ بين الملاحظة المدهشة والذي أصلها إشارة المريد الصالح.
الحقيقة التي أحبتها (حميدة)٬ فرت بدهشة الغموض٬ تتبع ما يقوم به أبو يعقوب٬ مع رفقته٬ تلحق به معرفة٬ وإن اليماءات عن بعد٬ ترسم إليه فجوات الأحرف الأولية للعطش٬ غبار البلح للكتابة٬ في الطين٬ ضفاف النهرين٬ الرمل الذي سيجيء٬ خليفة موت ومريد آت٬ موحيا للغبار روحا من مطر٬ سيجيء الذي أحبته كثيرا٬ كما يبدو من كلمات اكرام المريدون٬ وخصوصية الإرادة الخلاقة٬ في هذا وصايا الشيخ الكبير أودعها.
بعد لحظة٬ توقفت عن بنيها الكلمات٬ حيثما جاءت٬ أخصت نفسها٬ بصوت تفضيل حملته٬ قالت: "ـ أريد أن أبكي على الاعشاب".
من الأرض التي تحتلها الكلمة فالنخيل والنهرين ميزتها٬ ليس لها إلا أن ترسخ المحبة٬ توأم الروح المبكرة جدا للخلق. خلال إرادته هذه أودعها أن يفعل الشيئ المختار بكلماته٬ نداء يأخذه أو يتركه٬ حرية الميزة لبقية المخلوقات٬ ميزة الماء بالشمس٬ وطيبات من القمر٬ تكريم خصوصية النور٬ طاقة المختار مقابل الابتلاء المخزون الظلمة الأكبر منه حجما٬ ولها فوائد كثيرة في هذا الابتلاء والمحن.
رحلة تمضي محكومة في حركتنا٫ (قالت حميدة):ـ تغذية روحنا الحقيقية في حركتنا٬ الطين٬ أفعلنا التي ترتبط داخلنا فيحركتها٬ بالمطر والقواقع٬ و داخل هذا الوجود٬ قوانين مكرسة بالأعضاء التي ألمت بالنخيل٬ وقهرية حركات الحروف الموجودة في الإدغام٬ في بدن المفاصل٬ في الجهاز الهظمي للإسنان٬ في النظر لعملية التركيب الضوئي للنخيل.
خطى طائر القبرة المحبط٬ ستعطي قلبي معلم العطش٬ لإطعام الفقراء الاحياء٬ الفقراء هم الجهاز الهظمي للوجود الإنساني. هذا أقل ما يمكن أن أتصوره لهذا الوجود الكبير٬ ويمثل أضخم أيقونة أضطهاد٬ من الحركات القهرية..(ما قالته (حميدة) لنفسها.
الكثير من الألم يتكتل في خاصرتي٬ وعلى جانبي المطر يدون وجعي، من الألم طائر القبرة يؤلم أنفاسي٬ تحت القصب والركام٬ شريحة صلبة٬ من الحزن٬ لطمة الطين الحر الأحمر٬ فأس أنكيدو غير المرئي٬ وحزني٬ لقد أسقطتك دفعة من القصب٬ وحشية الألم تتكتل٬ تأكل جانبي٬ لقد أسقطتني رحلتلك فرحة العطش ـ آبو يعقوب)٬ دفعة واحدة.
لا يوجد أمتداد لأرض السواد٬ أمتداد أكبر نور وصايا الشيخ الجليل٬ تصدر عنه من جرحي والصراخ٬ أبكي على سوء عطش حظي٬ و والنظر إلى حواسي فهي من الأفعال الإرادية٬ ما تعبر عنه أزياء المطر٬ هي أفعالنا المعلولة٬ والمحكومة له٬ إرادة لا نعرفها من قبل كم هي نعبر عنها بأفعال القلب القلب أو العقل٬
يا لتلك الرسالات المحسوسة بأعضائنا٬ والمعلولة التي تشعرنا بموت الطين٬ أكثر من العطش. عهود ومواثيق القلب بالكلمات٬ أسوء من حياتي في أصل خليقة العقل.
من يكون مختار؟ أنا على بقايا الليل والموتى٬ سبحانه العطش٬ فريد بإرادته٬ إنه الفعل الذي لا يقاومه إلا أفعال وجوده بأفعاله٬ علم يتعالى إيمانه إراديا٬ أبتلائيا٬ العطش أبتلاء الحقيقة بسعيها وإرادتها٬ اكتشاف وأختيار الشيخ الجليل الاكبر٬ لأنتقاءها آياه بإيمانه تعالى فعل قلبي. فعل أبو يعقوب لأبيه٬ فيجدد وجوده٬ يحصل المن النور علم ومعرفة٬ أيمان وشجاعة؛ أفعال العطش الإرادية. وبدون حرارة من أحد٬ وبدون طمأنينة أذهب. يتعالى وجوب التكامل بحكمة الإبتلاء٬ مشقة الإرادة العالية للإنسان. من قلبي إصطفاء إلى العطش.
رفع الرحالة مكبرات الموت المبكر٬ في صباح الرحلة٬ في صباح "صلاة الفجر" الباكر٬في وقت الاصطفاء المبكر٬ تتدحرج الحروف على الأرض. رفع ابو يعقوب الموت المبكر المقدس٬ في الصلاة٬ دعاء في روح الخلق الأول٬ نفخه طين الغبش٬ النور الأول٬ في اصطفاء العطش السكون في الأختفاء. طائر القبرة سبق الرحلة٬ سعيها٬ دليلنا٬ في وقت مبكر دعاء الفجر ينغرس علينا٬ في طيننا الأولي.
اصطفاء العطش لأرض السواد٬ لا يغفر الأعمال الشريرة بالمحبة٬ اصطفاء العطش لأرض السواد٬ لا يغفر الموت بالحياة٬ اصطفاء العطش لأرض السواد لا يغفر الحياة بالفوضى٬ اصطفاء العطش لأرض السواد٬ لا يغفر القمح بالجدب٬ اصطفاء العطش لأرض السواد لا يغفر الأرض بالقحط٬ ولا الوجود باللاشيء.
في أرض السواد العطش يرفع عاصفة بالميزة والترجيح؛ من الطين والنور والفعل٬ لأرض السواد أصطفاء وصف من خلق الإنسان٬ فعل ما يشاء المعطى٬ وهبه من نفخ فيه من روحه٬ الشيخ الجليل الأكبر من ميزة وصفه للثواب٬ منح يعطى من روحه الإرادة٬ ما يشاء٬ بأفعال محدودة٬ هي صفة آعطاها معرفة للكوارث والجوع٬ محدودة بالعطش والأرتواء٬ درجة من درجات الكمال٬ تصدر منه بالقهر٬ بمجد عطش٬ يتكامله الارتواء .
.../...
....
....
أعطني رحمة عطش دعائك٬ بايمان٬ حرارة خشوع؛ أمتحان الرحلة٬ عطش بصيرة٬ فأمضت بسهرها٬ دعوة أخلاص النية لله٬ وبصمت أبو يعقوب٬ صلاة وتلاوة القرآن٬ بيانه.
عالم بين أصطفائين من الصمت هناك ملاحظة مدهشة٬ بين الحقيقتين٬ نهرين أرض السواد٬ هناك حقيقة أصطفاء عطش أخرى٬ بين أتجاهين من ماء النهر المخضر٬ هناك فضاء بلح٬ من الغبار الملون٬ بين ضفتين٬ و ريشتين من طائر الزاجل٬ الوراق٬ هناك المزيد من الصفاء٬ أغصان تعوم٬ جذلة الصفصاف في النهر٬ نهرين٬ بين حبتين من القمح٬ حقول مجالس الحكماء٬ سقائف غموض من حبيبات العطش٬ قمح المعرفة هناك يدغدغها الرمل٬ القمح المضني سعييها٬ بين قطرتين من المطر مزيد من العطش. بين شمعتين من الشبابيك خفية من سهرات القمر دمعها (حميدة)٬ هناك وعد فاصل٬ أتصل الحب حيث فاصل من الفضاء٬ هناك شعور نخيل بين الشعور والطين.
تأملات شغلت تفكير (حميدة)٬ طوال الليل٬ لها فطرة٬ في فجوات المادة الأولية للطين٬ لغبار البلح٬ هو خيط واهن٬ بيت عنكبوت المعرفة والايمان٬ ثواب العطش النبيل؛ من الغموض والهشيم المستعر٬ عالم أرض السواد؛ وهو ذات المجرة خلف مجلس الحكماء؛ العالم الخفي للنور؛عالم الملاحظات المدهشة٬ عالم الصمت "الشيخ الجليل الأكبر لأبو يعقوب".
والنية والسفر٬ لهما التنفس المستمر للاصطفاء٬ عالم طريق الاجتياز٬ حركة الإبتلاء٬ والعالم العطش المدهش بالفضيلة٬ ّالشيخ الجليل الأكبر)٬ كان له هو٬ ما نسمعه بالصمت٬ شمول المعرفة وأختبارها بالمحن٬ ونسميه العطش.
أبو يعقوب٬ ليس حالة عامة٬ كما هو، والده الشيخ الاكبر الجليل٬ اصطفاءه العطش٬ في طين آرض السواد٬ وغبار بلحها٬ في حركة أبتلاء٬ سواءه صفة آخرى٬ وفرق النقباء٬ من المعلوم من شعبة الصمت٬ معارفهم الصوت أمشاج صمت٬ شمولهم من المعلوم كالبرق٬ بين الملاحظة المدهشة والذي أصلها إشارة المريد الصالح.
الحقيقة التي أحبتها (حميدة)٬ فرت بدهشة الغموض٬ تتبع ما يقوم به أبو يعقوب٬ مع رفقته٬ تلحق به معرفة٬ وإن اليماءات عن بعد٬ ترسم إليه فجوات الأحرف الأولية للعطش٬ غبار البلح للكتابة٬ في الطين٬ ضفاف النهرين٬ الرمل الذي سيجيء٬ خليفة موت ومريد آت٬ موحيا للغبار روحا من مطر٬ سيجيء الذي أحبته كثيرا٬ كما يبدو من كلمات اكرام المريدون٬ وخصوصية الإرادة الخلاقة٬ في هذا وصايا الشيخ الكبير أودعها.
بعد لحظة٬ توقفت عن بنيها الكلمات٬ حيثما جاءت٬ أخصت نفسها٬ بصوت تفضيل حملته٬ قالت: "ـ أريد أن أبكي على الاعشاب".
من الأرض التي تحتلها الكلمة فالنخيل والنهرين ميزتها٬ ليس لها إلا أن ترسخ المحبة٬ توأم الروح المبكرة جدا للخلق. خلال إرادته هذه أودعها أن يفعل الشيئ المختار بكلماته٬ نداء يأخذه أو يتركه٬ حرية الميزة لبقية المخلوقات٬ ميزة الماء بالشمس٬ وطيبات من القمر٬ تكريم خصوصية النور٬ طاقة المختار مقابل الابتلاء المخزون الظلمة الأكبر منه حجما٬ ولها فوائد كثيرة في هذا الابتلاء والمحن.
رحلة تمضي محكومة في حركتنا٫ (قالت حميدة):ـ تغذية روحنا الحقيقية في حركتنا٬ الطين٬ أفعلنا التي ترتبط داخلنا فيحركتها٬ بالمطر والقواقع٬ و داخل هذا الوجود٬ قوانين مكرسة بالأعضاء التي ألمت بالنخيل٬ وقهرية حركات الحروف الموجودة في الإدغام٬ في بدن المفاصل٬ في الجهاز الهظمي للإسنان٬ في النظر لعملية التركيب الضوئي للنخيل.
خطى طائر القبرة المحبط٬ ستعطي قلبي معلم العطش٬ لإطعام الفقراء الاحياء٬ الفقراء هم الجهاز الهظمي للوجود الإنساني. هذا أقل ما يمكن أن أتصوره لهذا الوجود الكبير٬ ويمثل أضخم أيقونة أضطهاد٬ من الحركات القهرية..(ما قالته (حميدة) لنفسها.
الكثير من الألم يتكتل في خاصرتي٬ وعلى جانبي المطر يدون وجعي، من الألم طائر القبرة يؤلم أنفاسي٬ تحت القصب والركام٬ شريحة صلبة٬ من الحزن٬ لطمة الطين الحر الأحمر٬ فأس أنكيدو غير المرئي٬ وحزني٬ لقد أسقطتك دفعة من القصب٬ وحشية الألم تتكتل٬ تأكل جانبي٬ لقد أسقطتني رحلتلك فرحة العطش ـ آبو يعقوب)٬ دفعة واحدة.
لا يوجد أمتداد لأرض السواد٬ أمتداد أكبر نور وصايا الشيخ الجليل٬ تصدر عنه من جرحي والصراخ٬ أبكي على سوء عطش حظي٬ و والنظر إلى حواسي فهي من الأفعال الإرادية٬ ما تعبر عنه أزياء المطر٬ هي أفعالنا المعلولة٬ والمحكومة له٬ إرادة لا نعرفها من قبل كم هي نعبر عنها بأفعال القلب القلب أو العقل٬
يا لتلك الرسالات المحسوسة بأعضائنا٬ والمعلولة التي تشعرنا بموت الطين٬ أكثر من العطش. عهود ومواثيق القلب بالكلمات٬ أسوء من حياتي في أصل خليقة العقل.
من يكون مختار؟ أنا على بقايا الليل والموتى٬ سبحانه العطش٬ فريد بإرادته٬ إنه الفعل الذي لا يقاومه إلا أفعال وجوده بأفعاله٬ علم يتعالى إيمانه إراديا٬ أبتلائيا٬ العطش أبتلاء الحقيقة بسعيها وإرادتها٬ اكتشاف وأختيار الشيخ الجليل الاكبر٬ لأنتقاءها آياه بإيمانه تعالى فعل قلبي. فعل أبو يعقوب لأبيه٬ فيجدد وجوده٬ يحصل المن النور علم ومعرفة٬ أيمان وشجاعة؛ أفعال العطش الإرادية. وبدون حرارة من أحد٬ وبدون طمأنينة أذهب. يتعالى وجوب التكامل بحكمة الإبتلاء٬ مشقة الإرادة العالية للإنسان. من قلبي إصطفاء إلى العطش.
رفع الرحالة مكبرات الموت المبكر٬ في صباح الرحلة٬ في صباح "صلاة الفجر" الباكر٬في وقت الاصطفاء المبكر٬ تتدحرج الحروف على الأرض. رفع ابو يعقوب الموت المبكر المقدس٬ في الصلاة٬ دعاء في روح الخلق الأول٬ نفخه طين الغبش٬ النور الأول٬ في اصطفاء العطش السكون في الأختفاء. طائر القبرة سبق الرحلة٬ سعيها٬ دليلنا٬ في وقت مبكر دعاء الفجر ينغرس علينا٬ في طيننا الأولي.
اصطفاء العطش لأرض السواد٬ لا يغفر الأعمال الشريرة بالمحبة٬ اصطفاء العطش لأرض السواد٬ لا يغفر الموت بالحياة٬ اصطفاء العطش لأرض السواد لا يغفر الحياة بالفوضى٬ اصطفاء العطش لأرض السواد٬ لا يغفر القمح بالجدب٬ اصطفاء العطش لأرض السواد لا يغفر الأرض بالقحط٬ ولا الوجود باللاشيء.
في أرض السواد العطش يرفع عاصفة بالميزة والترجيح؛ من الطين والنور والفعل٬ لأرض السواد أصطفاء وصف من خلق الإنسان٬ فعل ما يشاء المعطى٬ وهبه من نفخ فيه من روحه٬ الشيخ الجليل الأكبر من ميزة وصفه للثواب٬ منح يعطى من روحه الإرادة٬ ما يشاء٬ بأفعال محدودة٬ هي صفة آعطاها معرفة للكوارث والجوع٬ محدودة بالعطش والأرتواء٬ درجة من درجات الكمال٬ تصدر منه بالقهر٬ بمجد عطش٬ يتكامله الارتواء .
.../...