عندما أقضي نحبي
و ينفض نيسان المشرق
فوقي
شعره الذي بللته الامطار ,
سوف لن أكترث
بالمرة :
إن انحنيت فوقي ,
محطم الفؤاد ...
فسوف أرقد بسلام
أشبه بالسرحات
المورقة ,
و قد غابت في وداع ,
بينما أغصانها منحنية
بفعل زخات
المطر ...
و لسوف ألزم
الصمت ..
أكثر منك ,
و سوف يغدو فؤادي
أكثر برودة
من فؤادك
هذا الآن ...
--------------------------
عن ( في مرفأ الشعر ) للمترجم , أربيل – العراق 2001 .
و ينفض نيسان المشرق
فوقي
شعره الذي بللته الامطار ,
سوف لن أكترث
بالمرة :
إن انحنيت فوقي ,
محطم الفؤاد ...
فسوف أرقد بسلام
أشبه بالسرحات
المورقة ,
و قد غابت في وداع ,
بينما أغصانها منحنية
بفعل زخات
المطر ...
و لسوف ألزم
الصمت ..
أكثر منك ,
و سوف يغدو فؤادي
أكثر برودة
من فؤادك
هذا الآن ...
--------------------------
عن ( في مرفأ الشعر ) للمترجم , أربيل – العراق 2001 .