في السماء حيث لا بكاء
أو غناء
لا شيء هناك
كما اعتدنا أن نقرأ في كتب الحب
قرب زهرة الياسمين
لا حبيبة ترخي شعرها على فنجان قهوتي
وتحكي لي حكاية خوفها من الهبوط
حين يتورد خدها مثل تفاحة,
أقطفها
فأسقط عن مخيلتي
إلى مخيلتي
أو إليّ في رغبتي الأولى للحياة
فأصير خوفا معلقا في رائحة الموت
يا رب
أنا بريء مما اقترفت يداي
وبريء من كل السراب
على شعر امرأة تشبه الماء
وتقفز كالحلم في فراشي
ثم تصبح راهبة
أنا بريء حتى من تراب الأرض
حين كنت فكرته عن الخيال
يا رب
كنت فقط أنظر إلى وجه حبيبتي
واشتهيت تفاحة نضجت على خدها
فارتكبت الخطيئة
وهذي القصيدة
أيسر رضوان
أو غناء
لا شيء هناك
كما اعتدنا أن نقرأ في كتب الحب
قرب زهرة الياسمين
لا حبيبة ترخي شعرها على فنجان قهوتي
وتحكي لي حكاية خوفها من الهبوط
حين يتورد خدها مثل تفاحة,
أقطفها
فأسقط عن مخيلتي
إلى مخيلتي
أو إليّ في رغبتي الأولى للحياة
فأصير خوفا معلقا في رائحة الموت
يا رب
أنا بريء مما اقترفت يداي
وبريء من كل السراب
على شعر امرأة تشبه الماء
وتقفز كالحلم في فراشي
ثم تصبح راهبة
أنا بريء حتى من تراب الأرض
حين كنت فكرته عن الخيال
يا رب
كنت فقط أنظر إلى وجه حبيبتي
واشتهيت تفاحة نضجت على خدها
فارتكبت الخطيئة
وهذي القصيدة
أيسر رضوان