عبدالعزيز آل زايد - صالون الأدباء

"كتاب صالون الأدباء"
سكرة أدبيّة لعشاق الأدب العالمي

صالون الأدباء: سيرة مختصرة لحياة أبرز الأدباء العالميين، عكف الأديب السعودي: عبدالعزيز آل زايد، على نحت لوحته الأدبية ونقش فيها صور عمالقة الأدب الكبار، دراسة بحثية مقتضبة في سير أهم 12 شخصية أدبيّة مؤثرة عالميًا، بحث رشيق وممتع يتناول أهم الأحداث والزوايات التي دارت حول شخصيات كبار الأدباء العالميين، الكتاب يقع في 160 صفحة، من إصدارات دار كتابنا للنشر والتوزيع، لبنان، يقول الأديب آل زايد: "هناك أسماء كبيرة أدبيًا ومؤثرة عالميًّا يقر بها المختص والباحث في الأدب العربي والناقد، ممن لمعتْ أسماؤهم، ونُحتت على جبين التاريخ صورهم، حتى أننا نرى أنه لمن المعيب أن نقر بأن هذا الاسم أو ذاك مؤثر مهم في الأدب ولا شك في أهميته، ثم لا نعرف عن هذا الاسم إلا النزر القليل الذي يدعو للشفقة".

جاء في ظهر الغلاف:-
كتاب (صالون الأدباء)، جاء ليردم شيئًا من هذه الهوة، وقد لا يكون شافيًا وافيًا، إلا أنه يطرح بعضًا من المنعطفات والمغارف التي من المناسب الإلمام بها، سواء عن حياة هذا الأديب البارز، أو مؤلفاته، أو بعضًا من فضاءات تفكيره ومشهور أقواله.

من اقتباسات الكتاب:
وكثيرًا ما يرى نفسه أديبًا وشاعرًا، حتى قيل أنّه خاطب الأطباء قبيل رحيله بدقائق: "أوتعلمون أنّ الشعراء لا يموتون، أو يكادون لا يموتون"، قال ذلك ثم عرجت روحه إلى السماء.
**
وله في الكتابة طقوسًا غريبة للكتابة، منها أنّه لا يبدأ الكتابة كل سنتين حتى يرى ريشة بيضاء في شهر كانون الثاني من السنة الفردية، وتمكن من إصدار 30 كتابًا بيع منها أكثر من 210 مليون نسخة في أكثر من 170 دولة.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...