د. نجاح إبراهيم - اتكأت على صبري

أربعين ياسمينة
سال عطرها في الشام
كي أقول وأنا أواري
قوافل زهري
اشتاقك في الجامع الأموي،الحمام
فإما أتيت،
وسددت أفق الاشتياق
أو أسلس النار
لغابات في الوريد
تكابد إثم الاحتراق.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...