أربعين ياسمينة
سال عطرها في الشام
كي أقول وأنا أواري
قوافل زهري
اشتاقك في الجامع الأموي،الحمام
فإما أتيت،
وسددت أفق الاشتياق
أو أسلس النار
لغابات في الوريد
تكابد إثم الاحتراق.
سال عطرها في الشام
كي أقول وأنا أواري
قوافل زهري
اشتاقك في الجامع الأموي،الحمام
فإما أتيت،
وسددت أفق الاشتياق
أو أسلس النار
لغابات في الوريد
تكابد إثم الاحتراق.