فيرنون واتكينز - قصّة اِبتِلاَء سّدوم.. ت: عبدالله نجاح

جاءَ الرب إلى إبراهيم،
إبراهيم، الرجلُ الذي لم يعرِف المجد،
يستطيع أن يصمُد امامَ ما حرمهُ الرب،
وقالَ الرب: يا إبراهيم
جئتُ لأهلك سدوم ، سدوم ، سدوم ، سدوم،
المدينة الذهبية للأثم واللهو.

رعد . رعد . رعد . رعد .
الموتُ مُفزِع، شيء مُحَير.
في البدء، اللامبالاة التي لا يحبها أحد،
ثمَ تأتي اللحظة التي يضربُ فيها البرق.

ثمَ إبراهيم، يحاول
حَفظ هذا المكان،
يُفكر في الموت،
سقط على وجهه.
"يا رب، إذا كان هناك خمسون رجلاً صالحٍ في سدوم ، سدوم ، سدوم ، سدوم،
رجال صابرون ، هل تهلكها إذن؟ "

السماءُ وحدها تعلم ما الدافع.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) مطلوبة لاستخدام هذا الموقع. يجب عليك قبولها للاستمرار في استخدام الموقع. معرفة المزيد...