......أ......
أَتَذْكُرُ إِذْ ْ قَضَيْنَا الدَّهْر نلهو
وَلَا نرنو الى يوم الحسابِ . .
......ب......
بِربك لَا تلمْ قَلْبِي فإنِّي
قضيتُ الْعُمْر أنظر للسّرَابِ . .
......ت......
تركتُ لِأَجْلِهَا الدُّنْيَا وصحبي
و عشت العمر أشعر باغترابِ . .
......ث......
ثمارُ البعدِ عَن قَلْبي حصدنَا . .
تركتُ القلبَ يجهر بالصوابِ . .
......ج......
جميلُ الْوَصْفِ كَيْفَ يَرَاه قَلْبِي . ؟
وَقَلْبِي باتَ يشعر بالعِتابِ . .
......ح......
حَبِيبِي لَا تلُمْ رُوحِي وقلبي
فرب البيت يعلم بالمصابِ . .
.....خ......
خَليل ُ القلبِ لَا أُخفيك َشوقاً
وَقَلْبِي باتَ يشعر بالصعابِ . .
......د......
٠دِموعُ العيْنِ نذرفها برفق . .
وجرحُ القلبِ يكبر بالصحابِ. .
......ذ......
ذِئَابٌ قَد تَمَادَتْ فِي بِلَادِي
وَرب البيت ينذر بالعقابِ
......ر......
رِيَاح الشَّوْق تَعْصِفُ كُلً حِينٍ
تُذكّرني بأرضي والترابِ
......ز......
زُهُور الْأَرْض تذبل رغم شوقي
وطُرْقُ الْحَقِّ تؤصدُ بالضبابِ ؟
......س......
سِهَام الْعَيْنِ قَدْ أَدَمْت وَتِيني
وقَلْبي اليوم يَرْفُضُ أَنْ يحابي
......ش......
شَعَرْت بطيفهم يَغتالُ صَبْرِي
وَلا ادري لما فرض اغترابي
......ص......
صيامُ الدَّهْرِ لَا يُرجَى غياباََ
وكيف هي الحياة مع الغيابِ
......ض......
ضَيَاع فِي زمانٍ عِشْت فِيه
وَكلٌّ صار يَجهرُ بالجوابِ
.......ط......
طربنا حِين أبديتم قَبُولًا
برغمِ الآه نحيا في عذابِ.
.......ظ........
ظَنَنْت بِأَني قد جَاوَزَت صبْري
وَقلبي بات يحلم بالصَّوَابِ
.......ع......
عِتَّابُ الْمَرْءِ لَا يُجْدِيهِ نَفْعاً
وَهل نرضى حياة في عتابِ
......غ......
غِيابِي كَان قَهْرًا رغْمَ أَنْفِي
فَبِئْس الْعَيْش عيش باغتراب
......ف......
فرَبُّ الْبَيْت يجزي كل فرد
بيوت العز توصف بالخرابِ !
......ق......
قُلُوب قَدْ بدت لِلْمَوْت تَسْعَى
تّذَكَّرني حياتي في شبابي
......ك......
كلامُك بَات يرهقنا وَلَكِن
حَيَاة الذُّلّ توصف للكلاب
......ل.......
لِمَن أَشْكُو هموما عِشْت فِيهَا
وَقَلْبِي بَات يَخفق باضطرابِ
......م......
مَرَرْت بِهَا فَقَالَتْ لِي تَمَهَّل
وَلا تعجل بنيل في اقترابِ
.......ن........
نناجي فِي سَوَادٍ اللّيْلِ رَبًّا
لِيَحْفَظَنا و يحفظ لي صحابي
.......ها.........
هِي الدُّنْيَا وَلَا أسف عَلَيْهَا
مَصِير الْكُل دوما للترابِ
......و......
وردْتُ مياهَها فَوَجَدْت أنِّي
أَموت إذا منعت من الشّرَابِ
......ي.......
يَمُوتُ الْمَرْءُ فِي عزٍ وجاهٍ
وَلَا يَرْضَى حياة مع عذَابِ .
كلمات رشاد قدومي٠
أَتَذْكُرُ إِذْ ْ قَضَيْنَا الدَّهْر نلهو
وَلَا نرنو الى يوم الحسابِ . .
......ب......
بِربك لَا تلمْ قَلْبِي فإنِّي
قضيتُ الْعُمْر أنظر للسّرَابِ . .
......ت......
تركتُ لِأَجْلِهَا الدُّنْيَا وصحبي
و عشت العمر أشعر باغترابِ . .
......ث......
ثمارُ البعدِ عَن قَلْبي حصدنَا . .
تركتُ القلبَ يجهر بالصوابِ . .
......ج......
جميلُ الْوَصْفِ كَيْفَ يَرَاه قَلْبِي . ؟
وَقَلْبِي باتَ يشعر بالعِتابِ . .
......ح......
حَبِيبِي لَا تلُمْ رُوحِي وقلبي
فرب البيت يعلم بالمصابِ . .
.....خ......
خَليل ُ القلبِ لَا أُخفيك َشوقاً
وَقَلْبِي باتَ يشعر بالصعابِ . .
......د......
٠دِموعُ العيْنِ نذرفها برفق . .
وجرحُ القلبِ يكبر بالصحابِ. .
......ذ......
ذِئَابٌ قَد تَمَادَتْ فِي بِلَادِي
وَرب البيت ينذر بالعقابِ
......ر......
رِيَاح الشَّوْق تَعْصِفُ كُلً حِينٍ
تُذكّرني بأرضي والترابِ
......ز......
زُهُور الْأَرْض تذبل رغم شوقي
وطُرْقُ الْحَقِّ تؤصدُ بالضبابِ ؟
......س......
سِهَام الْعَيْنِ قَدْ أَدَمْت وَتِيني
وقَلْبي اليوم يَرْفُضُ أَنْ يحابي
......ش......
شَعَرْت بطيفهم يَغتالُ صَبْرِي
وَلا ادري لما فرض اغترابي
......ص......
صيامُ الدَّهْرِ لَا يُرجَى غياباََ
وكيف هي الحياة مع الغيابِ
......ض......
ضَيَاع فِي زمانٍ عِشْت فِيه
وَكلٌّ صار يَجهرُ بالجوابِ
.......ط......
طربنا حِين أبديتم قَبُولًا
برغمِ الآه نحيا في عذابِ.
.......ظ........
ظَنَنْت بِأَني قد جَاوَزَت صبْري
وَقلبي بات يحلم بالصَّوَابِ
.......ع......
عِتَّابُ الْمَرْءِ لَا يُجْدِيهِ نَفْعاً
وَهل نرضى حياة في عتابِ
......غ......
غِيابِي كَان قَهْرًا رغْمَ أَنْفِي
فَبِئْس الْعَيْش عيش باغتراب
......ف......
فرَبُّ الْبَيْت يجزي كل فرد
بيوت العز توصف بالخرابِ !
......ق......
قُلُوب قَدْ بدت لِلْمَوْت تَسْعَى
تّذَكَّرني حياتي في شبابي
......ك......
كلامُك بَات يرهقنا وَلَكِن
حَيَاة الذُّلّ توصف للكلاب
......ل.......
لِمَن أَشْكُو هموما عِشْت فِيهَا
وَقَلْبِي بَات يَخفق باضطرابِ
......م......
مَرَرْت بِهَا فَقَالَتْ لِي تَمَهَّل
وَلا تعجل بنيل في اقترابِ
.......ن........
نناجي فِي سَوَادٍ اللّيْلِ رَبًّا
لِيَحْفَظَنا و يحفظ لي صحابي
.......ها.........
هِي الدُّنْيَا وَلَا أسف عَلَيْهَا
مَصِير الْكُل دوما للترابِ
......و......
وردْتُ مياهَها فَوَجَدْت أنِّي
أَموت إذا منعت من الشّرَابِ
......ي.......
يَمُوتُ الْمَرْءُ فِي عزٍ وجاهٍ
وَلَا يَرْضَى حياة مع عذَابِ .
كلمات رشاد قدومي٠