..........
ابو ظبي 14/7/1998
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة المحترمون
- اتحاد الأدباء العراقيين – بغداد
- نقابة الصحفيين العراقيين – بغداد
- جريدة الجمهورية – بغداد
- جريدة بابل – بغداد
- جريدة العراق – بغداد
تحية طيبة، وبعد ..
أشير الى المقال المعنون "متباكون كذّابون" المنشور بجريدة الثورة البغدادية بتاريخ 24/5/1998 بقلم حاتم ....
وكذلك المقال المعنون "ردّا على الأظافر الكريهة" المنشور بجريدة الإتحاد البغدادية في عددها رقم 218 وبتاريخ 2-6-1998 بقلم "هناء ....."
.
ان ما ورد في المقالين المذكورين من تهديد وتجريح وإساءة، بل واتهام بشع كما في الإتحاد بحقّي، يشكّل إساءة حقيقية، ومتعمّدة، لا أعتقد ان صحفيا أو اديبا عراقيا حرا وشريفا، يرتضيها لأحد زملائه، لا سيّما وأنني قدمت زهرة شبابي، ومنذ 7-1-1963 وختى يومنا هذا في خدمة وطني، ودفاعا عن شعبي، ودرءً لأيّ خطر يتهدّد أيّ أديب أو صحافي في خارج الوطن او في داخله.
.
أتوقع منكم اشخاصا ومنظمات، موقفا علنيا واضحا ومسؤولا، بالوقوف الى جانبي، وإدانة كل ما ورد في المقالين المذكورين، لأن كل من اطلع على ما ورد فيها من إساءة بالغة في حقي، شعر بالإشمئزاز والتقزّز والاحتقار.
.
أقول بهذا، إحتراما مني لسمعة وطني وتقديرا مني لكل الزملاء الأدباء والصحفيين العراقيين الذين عرفتهم، او لم أتعرّف عليهم، لظروف قسريّة .
كما أحيط حضراتكم علما بأنني سأحتفظ بحقوقي في الدفاع عن شخصي بوجه تلك الإتهامات البشعة التي صدرت في المقالين، حيثما يتيح لي ذلك شرفي الشخصي .
.
مع اطيب التحيات
إمضاء ..
جمعة اللامي.
ابو ظبي 14/7/1998
بسم الله الرحمن الرحيم
السادة المحترمون
- اتحاد الأدباء العراقيين – بغداد
- نقابة الصحفيين العراقيين – بغداد
- جريدة الجمهورية – بغداد
- جريدة بابل – بغداد
- جريدة العراق – بغداد
تحية طيبة، وبعد ..
أشير الى المقال المعنون "متباكون كذّابون" المنشور بجريدة الثورة البغدادية بتاريخ 24/5/1998 بقلم حاتم ....
وكذلك المقال المعنون "ردّا على الأظافر الكريهة" المنشور بجريدة الإتحاد البغدادية في عددها رقم 218 وبتاريخ 2-6-1998 بقلم "هناء ....."
.
ان ما ورد في المقالين المذكورين من تهديد وتجريح وإساءة، بل واتهام بشع كما في الإتحاد بحقّي، يشكّل إساءة حقيقية، ومتعمّدة، لا أعتقد ان صحفيا أو اديبا عراقيا حرا وشريفا، يرتضيها لأحد زملائه، لا سيّما وأنني قدمت زهرة شبابي، ومنذ 7-1-1963 وختى يومنا هذا في خدمة وطني، ودفاعا عن شعبي، ودرءً لأيّ خطر يتهدّد أيّ أديب أو صحافي في خارج الوطن او في داخله.
.
أتوقع منكم اشخاصا ومنظمات، موقفا علنيا واضحا ومسؤولا، بالوقوف الى جانبي، وإدانة كل ما ورد في المقالين المذكورين، لأن كل من اطلع على ما ورد فيها من إساءة بالغة في حقي، شعر بالإشمئزاز والتقزّز والاحتقار.
.
أقول بهذا، إحتراما مني لسمعة وطني وتقديرا مني لكل الزملاء الأدباء والصحفيين العراقيين الذين عرفتهم، او لم أتعرّف عليهم، لظروف قسريّة .
كما أحيط حضراتكم علما بأنني سأحتفظ بحقوقي في الدفاع عن شخصي بوجه تلك الإتهامات البشعة التي صدرت في المقالين، حيثما يتيح لي ذلك شرفي الشخصي .
.
مع اطيب التحيات
إمضاء ..
جمعة اللامي.