في ظل الاستخدام الواسع لبرامج وتطبيقات الإنترنت في حياتنا اليومية، وعكوف الكثير الساعات الطوال أمام وسائط التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية لدرجة أنه ودون مبالغة كادت أن تكون حياة الكثير منا حياة افتراضية100% مما ترتب على ذلك العديد من السلبيات
لذا يعرض المقال(المشكلة – السلبيات – الحلول) على النحو التالي :
*سلبيات الحياة الافتراضية:
من أبرز هذه السلبيات على سبيل المثال:
أنه قل التزاور وتم استبدال ذلك بالاتصالات الإلكترونية.
وأصبح التعامل اليومي محدودًا بساعات العمل ومتطلبات التسوق والسفر والانتقال من مكان لآخر...
إسراف الأطفال في ممارسة الألعاب الإلكترونية، وإهمال أمور المذاكرة والدراسة .
*الخرس والصمت الأسري وقلة الحوار بين أفراد الأسرة، مما أدى إلى كثرة الخلافات الزوجية وعدم متابعة الأطفال متابعة سليمة .
* الخداع الذي يقع فيه البعض نتيجة التعرف على شخصيات وهمية عبر الوساط الإلكترونية.
* تشوش أفكار نتيجة المعلومات الخاطئة والأفكار المغلوطة التي تبث عبر المواقع المشبوهة وغير الموثوق فيها.
*الغش التجاري في كثير من حالات التسوق الكاذب.
الحلول وكيفية علاج المشكلة:
أمام اندحار الواقع أمام العالم الافتراضي، وتبديد الساعات الطوال في تصفح المواقع دون عائد إلا التسلية !!! لا بد لنا من وقفة ننظم فيها أوقاتنا بين الواقع المعاش، و الحياة الافتراضية باعتدال، فلا نسرف في استخدام تقنيات وسائط التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وأن نستخدمها باعتدال وفق الحد المطلوب؛ لأن الخوف كل الخوف أن تكون حياتنا حياة افتراضية100% فتضيع الكثير من المتابعات الواجبة أسريا واجتماعيا ..
كما يجب الانتباه ومراعاة ما يلي:
* التزاور الأسرة وصلة الرحم وعدم الاقتصار فقط على الاتصالات الإلكترونية.
* تنظيم شون الحياة وخاصة مواقيت الاستخدام اليومي للإنترنت ووسائطه
تنظيم أوقات الأطفال في ممارسة الألعاب الإلكترونية، واللعب بصفة عامة وأمور المذاكرة والدراسة بحيث لا تطغى الألعاب على المذاكرة.
*عودة الحوار بين أفراد الأسرة، والبعد عن الخلافات الزوجية وعدم والعمل على متابعة الأطفال متابعة سليمة
* عدم التعامل مع شخصيات وهمية عبر الوساط الإلكترونية.
* البعد عن المعلومات الخاطئة والأفكار المغلوطة التي تبث عبر المواقع المشبوهة وغير الموثوق فيها .
*التأكد من عدم الوقوع في الغش التجاري في حالات التسوق الإلكتروني.
لذا يعرض المقال(المشكلة – السلبيات – الحلول) على النحو التالي :
*سلبيات الحياة الافتراضية:
من أبرز هذه السلبيات على سبيل المثال:
أنه قل التزاور وتم استبدال ذلك بالاتصالات الإلكترونية.
وأصبح التعامل اليومي محدودًا بساعات العمل ومتطلبات التسوق والسفر والانتقال من مكان لآخر...
إسراف الأطفال في ممارسة الألعاب الإلكترونية، وإهمال أمور المذاكرة والدراسة .
*الخرس والصمت الأسري وقلة الحوار بين أفراد الأسرة، مما أدى إلى كثرة الخلافات الزوجية وعدم متابعة الأطفال متابعة سليمة .
* الخداع الذي يقع فيه البعض نتيجة التعرف على شخصيات وهمية عبر الوساط الإلكترونية.
* تشوش أفكار نتيجة المعلومات الخاطئة والأفكار المغلوطة التي تبث عبر المواقع المشبوهة وغير الموثوق فيها.
*الغش التجاري في كثير من حالات التسوق الكاذب.
الحلول وكيفية علاج المشكلة:
أمام اندحار الواقع أمام العالم الافتراضي، وتبديد الساعات الطوال في تصفح المواقع دون عائد إلا التسلية !!! لا بد لنا من وقفة ننظم فيها أوقاتنا بين الواقع المعاش، و الحياة الافتراضية باعتدال، فلا نسرف في استخدام تقنيات وسائط التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وأن نستخدمها باعتدال وفق الحد المطلوب؛ لأن الخوف كل الخوف أن تكون حياتنا حياة افتراضية100% فتضيع الكثير من المتابعات الواجبة أسريا واجتماعيا ..
كما يجب الانتباه ومراعاة ما يلي:
* التزاور الأسرة وصلة الرحم وعدم الاقتصار فقط على الاتصالات الإلكترونية.
* تنظيم شون الحياة وخاصة مواقيت الاستخدام اليومي للإنترنت ووسائطه
تنظيم أوقات الأطفال في ممارسة الألعاب الإلكترونية، واللعب بصفة عامة وأمور المذاكرة والدراسة بحيث لا تطغى الألعاب على المذاكرة.
*عودة الحوار بين أفراد الأسرة، والبعد عن الخلافات الزوجية وعدم والعمل على متابعة الأطفال متابعة سليمة
* عدم التعامل مع شخصيات وهمية عبر الوساط الإلكترونية.
* البعد عن المعلومات الخاطئة والأفكار المغلوطة التي تبث عبر المواقع المشبوهة وغير الموثوق فيها .
*التأكد من عدم الوقوع في الغش التجاري في حالات التسوق الإلكتروني.