سأسميكِ الزهرة
وأحرضُ
كلَّ الزهرِ النحلِ
عليكِ!!
...................................
.سأسميكِ الكوثرَ
كى أرشفَ
من ريقِ رحيقكِ
مالذَّ وآبَ
..،
أسميكِ النيلَ
وأستنشقُ
خصبَ نمائكِ
ولواتسَ مائكِ
وروائحَ جسدٍ
فتاكِ العطرِ
وهمّا زِ الفتنةِ
لمَّازٍ
مشَّاءٍ
بنداءٍ
غمَّازِ الرعشةِ
والصبوةِ
وأسميكِ المُهرة
وأسافرُ
فى سحر عيونٍ
تحملنى
لجبالِ الكُحْلِ
أسميكِ الليلَ
وأنزلقُ بطيئا
وبريئا
فى ظلماتكِ
وحدى
مُبتلَّا
بالسيلِ العَرمِ
وبالأنداءِ المُحترقةِ
وشهْقاتِ شهيقكِ
وزفيركِ
وزئيرىِ
وأسميكِ
حريراً
واستبرقَ
لألامسَ
،كى أغرق،
فى زَغَبٍ
أشقرَ
يتخندقُ
حول حياضِ
الفتنة
وثمارِ العنبِ الوردىِّ
إذا حطَّ
على قممٍ طازجةٍ
أسموها الرُّطبَ
وأسميتُ ضراوتها
بالفهدِ الملتهمِ
ضراواتى
والذئب الجائعِ لجنونى
وهوامشِ
وجعى
ومتونى
كونى
قالت كنتُ
تكورتُ
تلعثمتُ
بفيضكَ
قلتِ اجتحْ فاجتحتُ
اجنح
للسلمِ
قليلاَ
فجنحتُ
اغزُ
فغزوتُ
وعدتُ
كسيراً
وأسيراً
فى فخِّ
شِباككِ
وصنانيرِ
فتونكْ
وأحرضُ
كلَّ الزهرِ النحلِ
عليكِ!!
...................................
.سأسميكِ الكوثرَ
كى أرشفَ
من ريقِ رحيقكِ
مالذَّ وآبَ
..،
أسميكِ النيلَ
وأستنشقُ
خصبَ نمائكِ
ولواتسَ مائكِ
وروائحَ جسدٍ
فتاكِ العطرِ
وهمّا زِ الفتنةِ
لمَّازٍ
مشَّاءٍ
بنداءٍ
غمَّازِ الرعشةِ
والصبوةِ
وأسميكِ المُهرة
وأسافرُ
فى سحر عيونٍ
تحملنى
لجبالِ الكُحْلِ
أسميكِ الليلَ
وأنزلقُ بطيئا
وبريئا
فى ظلماتكِ
وحدى
مُبتلَّا
بالسيلِ العَرمِ
وبالأنداءِ المُحترقةِ
وشهْقاتِ شهيقكِ
وزفيركِ
وزئيرىِ
وأسميكِ
حريراً
واستبرقَ
لألامسَ
،كى أغرق،
فى زَغَبٍ
أشقرَ
يتخندقُ
حول حياضِ
الفتنة
وثمارِ العنبِ الوردىِّ
إذا حطَّ
على قممٍ طازجةٍ
أسموها الرُّطبَ
وأسميتُ ضراوتها
بالفهدِ الملتهمِ
ضراواتى
والذئب الجائعِ لجنونى
وهوامشِ
وجعى
ومتونى
كونى
قالت كنتُ
تكورتُ
تلعثمتُ
بفيضكَ
قلتِ اجتحْ فاجتحتُ
اجنح
للسلمِ
قليلاَ
فجنحتُ
اغزُ
فغزوتُ
وعدتُ
كسيراً
وأسيراً
فى فخِّ
شِباككِ
وصنانيرِ
فتونكْ