الدكتورة نفوسة زكريا سعيد (1921-1989م)
أول معيدة بقسم اللغة العربية
تعد الدكتورة نفوسة زكريا (1921-1989م) من جيل الرواد بجامعة الإسكندرية الذين يُشار لهم بالبنان، قدوُلِدت د. نفوسة في الإسكندرية في 3 نوفمبر 1921م
وتوفيت في 18 أكتوبر 1989 في عمر الثامن والستين رحمها الله رحمة واسعة
ونظرا لجهوده اللغوية المميزة في خدمة اللغة العربية من خلال كتابها الشهير "تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر"، كان هذا المقال بمناسبة الاحتفاء والاحتفال باليوم العالمي للغة العربية
المؤهلات العلمية التي حصلت عليها:
حصلت على الليسانس من قسم اللغة العربية وآدابها بكلّيّة الآداب-جامعة الإسكندرية بتقدير ممتاز وصارتأوّل معيدة بالقسم وبالكليةفي عام 1946
1953 م حصلت على درجة الماجستير بمرتبة الشرف الأولى
وكان موضوعها "البارودي حياه وشعره" وقدنشرته مؤسَّسة البابطين عام 1992
ونالت درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى عن رسالتها "تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر"، ونُشِرَت الرسالة بإشراف الدكتور محمد حسينوفي عام 1959
جهودها الأكاديمية: قامتبالتدريس في كلّيّة الآداب-جامعة الكويت،
في كلّيّة البنات في الرياض وفي الدمامفي السعودية
كانت أوّل عميدة لكلّـيّة البنـات في القصــيم.
مؤلفاتها:
من أبرز مؤلفاتها :
*كتاب "عبد الله النديم بين الفصحى والعامية" من إصدار (الدار القومية للطباعة والنشر 1966) والذي قالت عنه أنه "استدراك ما فاتني ذكره في كتاب تاريخ الدعوة إلى العامية عن دور عبد الله النديم في المعارك التي خاضتها العربية الفصحى في عصره ومنها معركتها مع العامية" ووقوفه بجانب الفصحى رغم سعة معرفته بالعامية وكثرة تجاربه في استخدامها والشهرة التي نالها عن طريقها
*بحث "الفصحى واللهجات العامية وأثرها في قومية الثقافة ومحليتها" الذي أعدّته بتكليف من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم التابعة لجامعة الدول العربية، وقُدِّم لمؤتمر الوحدة والتنوع في الثقافة العربية المعاصرة سنة 1971
"تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر"،رسالة الدكتوراه وقد أوصى العلامة محمود شاكر بالاطلاع عليه لأهميته. والكتاب يقع في 510 صفحة وطبعته دار المعارف عام 1980م كطبعة ثانية
كتاب "خرافات لافونتين في الأدب العربي" من إصدار الهيئة المصرية العامة للكتاب طبعه عام 2014 وهو يقع في 143صفحة
وفيه بينت أن الخرافة من الفنون الأدبية التي تنشأ فطرية في أدب الشعب، ثم تأخذ فيالارتقاء إلى المرتبة الأدبية فتتبادل الصلات مع الأدابالأخرى. ويكاد يجمع الدارسون على الشرق هو منشأ الخرافة ولكنهم أختلفوافي البيئة الأولى التي ظهرت فيها.
"البارودي حياته وشعره" رسالة ماجستير
طبعته مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعرى, 1992 -464 من الصفحات
وإنه بمناسبة الاحتفاء والاحتفال باليوم العالمي للغة العربية اقترح على الجامعات التي عملت بها الدكتورة نفوسة زكريا عمل ندوة لمناقشة كتابها الشهير وجهودها في خدمة اللغة العربية بمناسبة الاحتفاء والاحتفال باليوم العالمي للغة العربية
المراجع
مجلة الدوحة عددمارس 2015م
الذي تضمن مقالاعن الدكتورة نفوسة زكريا وعرض لكتابها تاريخ الدعوة إلى العاميّة وآثارها في مصر
:
https://www.facebook.com/naffosazakariya/photos/a.1425994411035701/1425990887702720
أول معيدة بقسم اللغة العربية
تعد الدكتورة نفوسة زكريا (1921-1989م) من جيل الرواد بجامعة الإسكندرية الذين يُشار لهم بالبنان، قدوُلِدت د. نفوسة في الإسكندرية في 3 نوفمبر 1921م
وتوفيت في 18 أكتوبر 1989 في عمر الثامن والستين رحمها الله رحمة واسعة
ونظرا لجهوده اللغوية المميزة في خدمة اللغة العربية من خلال كتابها الشهير "تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر"، كان هذا المقال بمناسبة الاحتفاء والاحتفال باليوم العالمي للغة العربية
المؤهلات العلمية التي حصلت عليها:
حصلت على الليسانس من قسم اللغة العربية وآدابها بكلّيّة الآداب-جامعة الإسكندرية بتقدير ممتاز وصارتأوّل معيدة بالقسم وبالكليةفي عام 1946
1953 م حصلت على درجة الماجستير بمرتبة الشرف الأولى
وكان موضوعها "البارودي حياه وشعره" وقدنشرته مؤسَّسة البابطين عام 1992
ونالت درجة الدكتوراه مع مرتبة الشرف الأولى عن رسالتها "تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر"، ونُشِرَت الرسالة بإشراف الدكتور محمد حسينوفي عام 1959
جهودها الأكاديمية: قامتبالتدريس في كلّيّة الآداب-جامعة الكويت،
في كلّيّة البنات في الرياض وفي الدمامفي السعودية
كانت أوّل عميدة لكلّـيّة البنـات في القصــيم.
مؤلفاتها:
من أبرز مؤلفاتها :
*كتاب "عبد الله النديم بين الفصحى والعامية" من إصدار (الدار القومية للطباعة والنشر 1966) والذي قالت عنه أنه "استدراك ما فاتني ذكره في كتاب تاريخ الدعوة إلى العامية عن دور عبد الله النديم في المعارك التي خاضتها العربية الفصحى في عصره ومنها معركتها مع العامية" ووقوفه بجانب الفصحى رغم سعة معرفته بالعامية وكثرة تجاربه في استخدامها والشهرة التي نالها عن طريقها
*بحث "الفصحى واللهجات العامية وأثرها في قومية الثقافة ومحليتها" الذي أعدّته بتكليف من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم التابعة لجامعة الدول العربية، وقُدِّم لمؤتمر الوحدة والتنوع في الثقافة العربية المعاصرة سنة 1971
"تاريخ الدعوة إلى العامية وآثارها في مصر"،رسالة الدكتوراه وقد أوصى العلامة محمود شاكر بالاطلاع عليه لأهميته. والكتاب يقع في 510 صفحة وطبعته دار المعارف عام 1980م كطبعة ثانية
كتاب "خرافات لافونتين في الأدب العربي" من إصدار الهيئة المصرية العامة للكتاب طبعه عام 2014 وهو يقع في 143صفحة
وفيه بينت أن الخرافة من الفنون الأدبية التي تنشأ فطرية في أدب الشعب، ثم تأخذ فيالارتقاء إلى المرتبة الأدبية فتتبادل الصلات مع الأدابالأخرى. ويكاد يجمع الدارسون على الشرق هو منشأ الخرافة ولكنهم أختلفوافي البيئة الأولى التي ظهرت فيها.
"البارودي حياته وشعره" رسالة ماجستير
طبعته مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعرى, 1992 -464 من الصفحات
وإنه بمناسبة الاحتفاء والاحتفال باليوم العالمي للغة العربية اقترح على الجامعات التي عملت بها الدكتورة نفوسة زكريا عمل ندوة لمناقشة كتابها الشهير وجهودها في خدمة اللغة العربية بمناسبة الاحتفاء والاحتفال باليوم العالمي للغة العربية
المراجع
مجلة الدوحة عددمارس 2015م
الذي تضمن مقالاعن الدكتورة نفوسة زكريا وعرض لكتابها تاريخ الدعوة إلى العاميّة وآثارها في مصر
https://www.facebook.com/naffosazakariya/photos/a.1425994411035701/1425990887702720