لا يوجد عيد ديني في الجزائر إلا ويكون المطبخ ركيزته ووسيلة التعبير الأبرز لاستقباله والاحتفاء به.
قد يبدو من خلال ذلك أن هذه المناسبات الدينية مرتبطة فقط بالأكل، لكن وراء كل أكلة قصة تكشف حقيقة "النية" والغرض من إعداد وتحضير ذلك الطبق أو الحلوى لتلك المناسبة الدينية.
وتبقى حلوى "الطمينة" واحدة من الحلويات التقليدية التي تترجم كل معاني الفرح والفائدة، فهي
حلوى الطمينة للمولد النبوي الشريف في الجزائر
قصة التسمية
فهي حلوى مصنوعة من السميد والعسل والزبدة تقدم في المناسبات والأعياد الدينية والعائلية، بداياتها كانت ولازالت بكل ما يرمز لقيمة الفرح، وتزين بها سفرة المولد النبوي مع تزيينها بالقرفة والمكسرات.
ومنذ عشرات السنين، كان إعداد هذه الحلوى مرتبطاً بازدياد مولود جديد، حيث كانت النسوة تحضرها قبل الذهاب للمرأة للاطمئنان عليها وتهنئتها بمولودها الجديد.
حلوى الطمينة للمولد النبوي الشريف في الجزائر
فهي إذا حلوى لـ"الاطمئنان" ومن هنا استمد تسميتها "الطمينة" وفق ما أكدته عائلات جزائرية لـ"العين الإخبارية".
وتسمى في شرق الجزائر بـ"الزرير وتُعتبر الأكلة "المفروضة" على المرأة المُرضع، كونها مغذية لصحة الأم، ومُدرة لحليبها.
قد يبدو من خلال ذلك أن هذه المناسبات الدينية مرتبطة فقط بالأكل، لكن وراء كل أكلة قصة تكشف حقيقة "النية" والغرض من إعداد وتحضير ذلك الطبق أو الحلوى لتلك المناسبة الدينية.
وتبقى حلوى "الطمينة" واحدة من الحلويات التقليدية التي تترجم كل معاني الفرح والفائدة، فهي
حلوى الطمينة للمولد النبوي الشريف في الجزائر
قصة التسمية
فهي حلوى مصنوعة من السميد والعسل والزبدة تقدم في المناسبات والأعياد الدينية والعائلية، بداياتها كانت ولازالت بكل ما يرمز لقيمة الفرح، وتزين بها سفرة المولد النبوي مع تزيينها بالقرفة والمكسرات.
ومنذ عشرات السنين، كان إعداد هذه الحلوى مرتبطاً بازدياد مولود جديد، حيث كانت النسوة تحضرها قبل الذهاب للمرأة للاطمئنان عليها وتهنئتها بمولودها الجديد.
حلوى الطمينة للمولد النبوي الشريف في الجزائر
فهي إذا حلوى لـ"الاطمئنان" ومن هنا استمد تسميتها "الطمينة" وفق ما أكدته عائلات جزائرية لـ"العين الإخبارية".
وتسمى في شرق الجزائر بـ"الزرير وتُعتبر الأكلة "المفروضة" على المرأة المُرضع، كونها مغذية لصحة الأم، ومُدرة لحليبها.