لا يختلف إثنان حول رشد رشيدة الشانك، الشاعرة والباحثة، امرأة شقت اسمها من ذهب في كل الأوساط الثقافية، جعلت الكل يتفق حولها بكونها رشيدة الإنسان، ذات الأخلاق التي جعلت منها ترتفع وتتعالى وتنسج اسمها بلون لن يمحى من الذاكرة.
رشيدة الشاعرة:
_في الفصيح أعلنت ان هذه السماء التي جعلت التعفن يطغى وبحدة في وجود متدني ليس لها، وهي الدلالة التي جعلتها توشم الديوان الأول باستعارة دالة سمته(هذه السماء،ليست لي).
_كما نحتت اسمها بجبر من ذهب عندما أعلنت أنها تملك من الأدلة ما يكفي لتنجو من جحيم هذا الواقع الذي لا يعترف بالاقحاح، الأصفياء،. الأنقياء، وهي إشارات دالة على عدم رضاها عن ما تراه غير معقول في وجود يعترف بالنكرات وينسى الأسماء الحقيقية التي بصمت اسمها ببصمات حقة، مع ذلك هي عازمة أن تستمر ما دامت لها من القناعات مايكفي لتنصر ولتهزم واقع الوهم، الهش وكل ماهو رديء، في ديوانها الثاني الذي عنونته(لدي ما يكفي لانجو) عرت عن المستور وأكدت للجميع أنها حاضرة وبقوة مادامت تؤمن بكفاءتها وبقدرتها على هزم الهشاشات.
في مجال الزجل ، دخلت بعزيمة لن تنكسر لأنها قادرة بأن تكون هنا بنفس الامكانيات التي تفوقت فيها وبها هناك، هو علو رفع من شأنها في الفصيح الذي شابه التفوق ورفع من كعبها في الزجل، فجاءتنا من حياة أخرى لتكون المرأة الذهبية ، سواء في الزجل أو في لغة المعرب.
الشانك الباحثة، تشارك في كل المواضيع بإمكانيات علمية متفوقة، تؤمن بلغة البحث العلمي، تشارك في السرد، كما في الشعر، في التاريخ، في كل الحقول المعرفية تجدها حاضرة بإمكانيات تكشف فيها عن عمقها المعرفي، العلمي. الثقافي المتميز. كل هذا توجته بحصولها على شهادة الدوكتوراه في .مجال التاريخ.
هنيئا لنا برشيدة الشانك الدوكتوراه، الشاعرة، الباحثة، امرأة بمواصفات ذهبية، يكفي أنها تملك ما يكفي لتنجو، كما تقول دائما.
رشيدة الشاعرة:
_في الفصيح أعلنت ان هذه السماء التي جعلت التعفن يطغى وبحدة في وجود متدني ليس لها، وهي الدلالة التي جعلتها توشم الديوان الأول باستعارة دالة سمته(هذه السماء،ليست لي).
_كما نحتت اسمها بجبر من ذهب عندما أعلنت أنها تملك من الأدلة ما يكفي لتنجو من جحيم هذا الواقع الذي لا يعترف بالاقحاح، الأصفياء،. الأنقياء، وهي إشارات دالة على عدم رضاها عن ما تراه غير معقول في وجود يعترف بالنكرات وينسى الأسماء الحقيقية التي بصمت اسمها ببصمات حقة، مع ذلك هي عازمة أن تستمر ما دامت لها من القناعات مايكفي لتنصر ولتهزم واقع الوهم، الهش وكل ماهو رديء، في ديوانها الثاني الذي عنونته(لدي ما يكفي لانجو) عرت عن المستور وأكدت للجميع أنها حاضرة وبقوة مادامت تؤمن بكفاءتها وبقدرتها على هزم الهشاشات.
في مجال الزجل ، دخلت بعزيمة لن تنكسر لأنها قادرة بأن تكون هنا بنفس الامكانيات التي تفوقت فيها وبها هناك، هو علو رفع من شأنها في الفصيح الذي شابه التفوق ورفع من كعبها في الزجل، فجاءتنا من حياة أخرى لتكون المرأة الذهبية ، سواء في الزجل أو في لغة المعرب.
الشانك الباحثة، تشارك في كل المواضيع بإمكانيات علمية متفوقة، تؤمن بلغة البحث العلمي، تشارك في السرد، كما في الشعر، في التاريخ، في كل الحقول المعرفية تجدها حاضرة بإمكانيات تكشف فيها عن عمقها المعرفي، العلمي. الثقافي المتميز. كل هذا توجته بحصولها على شهادة الدوكتوراه في .مجال التاريخ.
هنيئا لنا برشيدة الشانك الدوكتوراه، الشاعرة، الباحثة، امرأة بمواصفات ذهبية، يكفي أنها تملك ما يكفي لتنجو، كما تقول دائما.