أدب السيرة والمذكرات واليوميات

  • مثبت
( رائحة حصار لنابلس : أحاديث عن إغلاق مداخل نابلس ١٢ / ١٠ / ٢٠٢٢ ) نابلس الأربعاء ١٢ / ١٠ / ٢٠٢٢ تضامنت نابلس ، مثل بقية مدن أخرى في الضفة الغربية ، مع مخيم شعفاط في القدس . أعلن أهالي المخيم والمناطق المجاورة له العصيان المدني بسبب الحصار الذي فرضه الاحتلال على المخيم بحثا عن شاب ...
  • مثبت
- ذاكرة أمس ٨٠: الوجه الآخر لحرب غزة / الوجه الباقي إلى حين ليس ما قرأته قبل قليل ل Heba Alagha هو سبب كتابتي عن الوجه الآخر لحرب غزة / الوجه الباقي إلى حين. كتبت هبة عما ينتابها حين تنزل في هذه الأيام إلى شوارع غزة فتتمنى لو أنها مثل قطعة قرشلة تذوب في كأس شاي. سبب كتابتي الحقيقي هو منظر شاب...
  • مثبت
- ذاكرة أمس ٤٥: نابلس، في رمضان ، في السادسة مساء إذا سرت، في رمضان، في شارع النصر، في السادسة مساء، فإنك تبصر حياة أخرى لا تشاهدها في هذا الشارع في الأيام العادية أو في ساعات الصباح. أمس مساء سرت، في السادسة، في الشارع المذكور، مع بعض الإخوة، من مدينة حيفا، ومنهم المحامي Hassan Abbadi، جاؤوا...
  • مثبت
- ذاكرة أمس.. ١ : إقبال منقطع النظير على المكتبات أمس عرجت على المكتبة الشعبية لأخذ أوراق خاصة برسالة ماجستير أشرف عليها للطالبة روان باسل البزور تتمحور حول رواية الروائي Waciny Laredj " مي : ليالي ايزيس كوبيا " فتعاورت الحديث مع صاحب المكتبة التي تأسست قبل خمسين عاما . لسان الحال يقول إن من...
  • مثبت
-25- - جائزة شومان بعد عودتي من ألمانيا في العام ١٩٩١ أخذت أدرس مساقات الأدب الفلسطيني ومناهج النقد الأدبي ومذاهبه وموضوع في النقد الأدبي الحديث ، والمساق الأخير لطلبة الدراسات العليا ، حيث افتتح برنامج الماجستير . في تلك الأعوام نشط قسم اللغة العربية بعقد مؤتمرات سنوية ، وكنت عضوا نشيطا وفعالا...
  • مثبت
-1- قبل أربعة أيام انتهى عملي في الجامعة ، درست فيها سبعة وثلاثين عاما ليست هي المدة الكاملة لي في التدريس ، فقد درست عاما وثلاثة أشهر تقريبا في مدارس الحكومة وأربع سنوات وعشرة أشهر تقريبا في مدارس وكالة الغوث . هل تستحق تجربتي في التعليم أن أدونها؟ وإلى أين ستقودني الكتابة؟ هل سأتهم بأنني بصقت...
كنتُ قد تناولتُ بالعرض والتحليل بعض الأعمال الأدبية والفكريّة للأديب والمفكّر والمؤرّخ الراحل أحمد أمين، الأمر الذي سمح لي، في حينه، بتلمّس أبرز الخصائص الأدبيّة والفكريّة لنِتاجِهِ كما تجلّت في بعض المقتطفات المختارة من الإرث الثقافيّ والفكريّ الغنيّ الذي خلّفه هذا الرائد التنويريّ الكبير؛ فكان...
الجزء الأول من الذكريات ما لاتمحوها تقلّبات الزمان، أو يُبريها تقادم الأيام وبُعد المسافات؛ إمَّا لما رافقها من طِيب الذين كنتَ بينهم، وما حققتَ من نجاح، أو لمرارة لم تزل كالعلقم لا يُزيلها شهد الزمان. فوجئتُ- وأنا أراجع قسم أعضاء هيئات التدريس في جامعة الجبل الغربي، في ليبيا، أواخر العام...
*** 12 اكتوبر 2023..فجرا بعد قصف عنيف. في المدرسة التابعة للأنروا تمارس الحياة في أسوأ حالاتها، لن يختلف شيء مما ترى أو تسمع عما كان قبلا من تناحر من أجل المبدأ السائد "نفسي نفسي". الأغطية لا تكفي، لانوم إلا إعياء، فأصوات القصف لا تتوقف، الناس قسموا أماكن المبيت قسمان: الصفوف للنساء...
تعود علاقتي بالزيزفونة إلى عام 2012، عندما تعرفت إلى الصديق شريف سمحان صدفة، وأنا أبحث عن مواقع وصحف ومجلات للنشر، فبعثت أول مقالة لي لتنشر في مجلة الزيزفونة الكبيرة، وكانت بعنوان "المدرسة صديقة الطفل"، في العدد (52) تشرين الأول/ 2012م، وبعد ذلك استمر التعامل مع المجلتين الصغيرة والكبيرة لعدة...
حصلت على شهادة الباك في موسم 1977 ـ 1978 . درست بثانوية محمد الخامس. كانت وزارة التربية الوطنية تعلن عن النتائج عبر الصحف الوطنية. بعض المحظوظين الذين لهم معارف بمدينة الدار البيضاء يتوصلون بالنتائج عبر الهاتف. باقي الأسر والأبناء كنا ننتظر في ساحة جامع الفنا أمام الأكشاك التي تبيع الجرائد ما...
ابتدأت قصتي مع العروض سنة 1975، وذلك بعد أن كلمني أحد الأصدقاء، وكان مولعا بهذا الفن، عن أوجه التشابه بين العروض والرياضيات. ثم سمعت أحد الأساتذة يتكلم عن الخليل وعن "الزمر الدورية" الموجودة في نظريات الفراهيدي، (Les groupes cycliques). وعثرت ذات يوم على كتاب في العروض، وكانت مرسومة في إحدى...
ج1 (جبتلك سالفة) اثناء تلفنة وزيارة مع صديقي الاديب عبد الرؤوف الشريفي تناولنا موضوع القاص البصري محمد خضير ,بعد ان نشر قصة ( الاختطاف)على صفحته بالفيس ...وكنا مفتخرين من قبل وما نزال بانجازه متمثلا بالمجموعتين < في د رجة 45 مئوي والمملكة السوداء ),فقد كتبت تعليقا على منشور القصة التي نشرها...
في 1944، بينما كان في سن العشرين، غادر جوناس ميكاس (المخرج التسجيلي البارز) قريته الصغيرة في ليتوانيا، ليقبض عليه النازيون برفقة أخيه ألدوفاس. بدأ ميكاس حياته الأدبية محررًا بصحيفة محلية أسبوعية، ونشر أولى قصائده. كما شارك في إصدار نشرة مضادة للألمان، وكتب قصيدة مضادة لستالين؛ "خُتم مرتين". بدأ...
(٢) الملكية العامة للغة بقدر ما تعنى اللغة الاستعمالية، السائدة، فإنما تعنى أيضا القوالب والتقنيات التعبيرية التى يتداولها الجميع، وإجمالا، هى كل ما صار ممتلكا من الجميع، ولم يعد يخص أحدا بعينه... هنا أريد أن أتخذ من "الأيام" لطه حسين نموذجا للسيرة الذاتية "الأدبية بحق"، فى محاولة للإجابة عن...
(١) عن "السيرة الذاتية" والكتابة داخل الملكية العامة للغة: إستدراكا على ما كتبت من قبل عن السيرة الذاتية وعلاقتها بالرواية، هنا أريد أن أضيف بأن السرد الشفاهى "المتمحور حول الحكاية- الخبر"، ويعد اللغة مجرد وسيلة للتواصل ونقل الخبر؛ ذلك السرد "الذى لم يفهم المنظرون والنقاد السرديون أنه لا يقبض...
سير ذاتية فلسطينية هو كتاب الأستاذية للدارسة الألمانية التي أقامت في القدس الغربية وزارت رام الله وبير زيت ( سوزان اندرفتز ) Susanne Enderwitz . صدر الكتاب عن دار نشر حديثة العهد تهتم بالعلوم الإسلامية وبدارسي لغاتها ؛ العربية والتركية والفارسية ، ويشرف على الدار نخبة من المستشرقات...
لما استوعب عاهلنا الدبلوماسي العظيم مولانا الحسن الأول المفدى الأحوال السياسية الجارية في وقته، عزم على أن ينهض برعيته إلى درجة أرقى، ولذلك أرسل سيادة نائبه بطنجة السيد امحمد بركاش قصد المخابرة مع السادة سفراء الدول في شأن إرسال بعض الشبان للتعلم في مدارس أوربا، والاطلاع على الفنون العصرية...
* عن وطنية الفلاحين والمقاومة بالفطرة * وثلاث وخمسون سنة بين محاكمتين كان بيتنا هو الأول الذي هدمه الاحتلال في منطقة رام الله بتهمة أنني عضو في “منظمة تخريبية” كما يزعم الاحتلال دوماً وذلك يوم 17-12-1967 إثر اعتقالي مع المجموعة الأولى للجبهة الشعبية في منطقة رام الله يوم 15-12-1967 . قام...
القسم الرابع والأخير كما قلت سابقا أدليت بهذه الشهادة شفاهة فى مركز الدراسات والبحوث العربية والافريقية الذى يترأسه المفكر الاقتصادى سمير امين ويديره الاستاذ حلمى شعراوى فى اربع جلسات كل جلسة حوالى 3 ساعات بتاريخ 4 اكتوبر 2009 ، 8 نوفمبر 2009، 13 ديسمبر 2009 ،17 يناير 2010. وكان يفترض ان...
يوم 24/8/1962 قبل منتصف الليل بساعة ونصف وُلِدَ ( فائز ) وحين هتفت الممرضة تقول مبروك، أحسست به، فائز، يقع فوق كتفي... ولمدى لحظات أحسست بشيء يشبه الدوار. وفي صخب المشاعر التي كانت تجتاحني، أحسست بأنني مرتبط أكثر بهذه الأرض التي أمشي عليها، كأن وقوعه فوق كتفي قد غرسني عميقاً في التراب.. وفي...

هذا الملف

نصوص
89
آخر تحديث
أعلى