أصدرت الروائية والكاتبة الفلسفية الجزائرية الأستاذة ليلى تباني عملها الروائي الجديد [(تنهنان) النبع والجبل والياقوت الأزرق]، في 360 صفحة من الحجم المتوسط، عن دار خيال للنشر والترجمة
وتحاور الرواية التي تحفل بالتاريخ والأسطورة والخرافة والسحر والبطولات والمغامرات والمحبة والحب وحياة الصحراء سيرة العاهلة البربرية تينرت "الجميلة" (تنهنان) "ناصبة الخيام أو الرحّالة" ملكة الطوارق المسكونة بالطموح، الفارة من تقاليد واعراف الصحراء حيث ترعرعت في احضان قصور تافيلالت لما كان اسمها سجلماسة او ماسة، واستقرت بمنطقة الأهقار خلال القرنين الرابع والخامس ميلادي قبل الفتوحات الاسلامية.
ملحمة حقيقة بنفس سينمائي يؤرخ لفترة تمتد للقرن الخامس الميلادي
ومما قاله مدير دار النشر بخصوص الروائة: ·
[مِن أعمَاق تْوات، وأطوَاد أبليسا، وفجاج تماست، تجيء الحكاية مخضَّبة بالكبرياء والبطولة والعشق، في جغرافيا كان للأميرة "تنهنان" أدوارا فيها ورسم في التاريخ ظلّ الناس يتداولونه جيلا بعد جيل. تنهنان التي دانت لها قبائل الطوارق فأسست مملكة عظيمة، ممتدة روحيا وثقافيا إلى غاية اليوم. في هذا المنجز اشتغلت الروائية "ليلى تباني" على منطقة وتاريخ لهما خصوصية عالية، فكتبت بروح ملحمية سردا مطوّلا قابلا للتجسيد السينمائي، بلغة وأسلوب لهما المقدرة الكافية على اصطياد انتباه القارئ مبكرا من الصفحات الأولى.]
وتحاور الرواية التي تحفل بالتاريخ والأسطورة والخرافة والسحر والبطولات والمغامرات والمحبة والحب وحياة الصحراء سيرة العاهلة البربرية تينرت "الجميلة" (تنهنان) "ناصبة الخيام أو الرحّالة" ملكة الطوارق المسكونة بالطموح، الفارة من تقاليد واعراف الصحراء حيث ترعرعت في احضان قصور تافيلالت لما كان اسمها سجلماسة او ماسة، واستقرت بمنطقة الأهقار خلال القرنين الرابع والخامس ميلادي قبل الفتوحات الاسلامية.
ملحمة حقيقة بنفس سينمائي يؤرخ لفترة تمتد للقرن الخامس الميلادي
ومما قاله مدير دار النشر بخصوص الروائة: ·
[مِن أعمَاق تْوات، وأطوَاد أبليسا، وفجاج تماست، تجيء الحكاية مخضَّبة بالكبرياء والبطولة والعشق، في جغرافيا كان للأميرة "تنهنان" أدوارا فيها ورسم في التاريخ ظلّ الناس يتداولونه جيلا بعد جيل. تنهنان التي دانت لها قبائل الطوارق فأسست مملكة عظيمة، ممتدة روحيا وثقافيا إلى غاية اليوم. في هذا المنجز اشتغلت الروائية "ليلى تباني" على منطقة وتاريخ لهما خصوصية عالية، فكتبت بروح ملحمية سردا مطوّلا قابلا للتجسيد السينمائي، بلغة وأسلوب لهما المقدرة الكافية على اصطياد انتباه القارئ مبكرا من الصفحات الأولى.]