لو أن المفتونين بالفحولة
ببنيان الذكورة
اعتبروا مؤخرتك " خرائية " ولو لبعض الوقت
ونظروا بأنوفهم
لكانوا أكثر استقامة
لتحرروا بداهة - ولو قليلاً- من البهيمية السافرة داخلهم
وأخذوا بمؤخرتك إلى مستوى كوكبيتها
وتعلموا هندسة الأرض
وليس الاستغراق في الاستثارة اللعابية
واختزال جسدك ذي الفخامة في شق وثقب
لو أن المصابين بعدوى الذكورة المزمنة
ربطوا قليلاً بين فرجك والبول
لتعلموا رفع هاماتهم
وليس أن يودعوها بما فيها حشفات قُضبهم
ولما حشروا دماغهم الموقوف عن العمل في الممر الضيق
وأدركوا الحجم الحقيقي لكمال جسدك الأكثر من حاضرة فرجية
لو أن المصابين بلوثة الذكورة أعطوا لكل عضو حقه
لما أدخلوا لسانهم في فتحتك الشرجية
وقد امتلكتهم نشوة ثَورية
وأعينهم تلتهب محاجرها من الداخل
لما مارسوا لعقاً لقناتك الفرجية
مجسّدين تلك الهيئة الكلبية
مدجَّجين بحيوات الغريزة المروّعة
وقد ابتليت ِ بلسان مؤيَّر
وليس بأير لسان مثقوب معلوم بوظيفته
الرهان على الشرج الأنثوي مسبار ما بعد حداثة
إقامة علاقة لسانية مع لسان البظر الناتىء انتماء إلى عولمة مزكَّاة
لكَم أهين القضيب وهو محتكَر من قبل لسان محكوم بلعب دوره
لكم أذِل اللسان ليكون القضيب في مشهد سريالية الجسد
لكم أقصي الفرج عن مهامه الجمالية الخاصة
حيث جسدان ينغمران بحميمية علاقة توحدهما معاً
وليس التجاوب مع خطوط منكسرة
ينذهل الجسد فيما يفعَل به وفيه
يا للتجديف الرهيب – المهيب
حيث الجسد مغلوب على أمره ؟
أن يكون الخراء العسلَ المستخرج من شرج مستغرِب مما أحيل إليه مقاماً
أي معسّل يثير الأغشية المخاطية لأنف ملاصق به؟
أن يكون البول المصعوق بلسان ماص له كما لو أنه محبوس في الداخل
وينكمش القضيب على نفسه مدحوراً مذموماً
أي ذكورة بهيمية هذه التي تسرَد فيها المدائح
والتباري باسمها هنا وهناك
أي ليبرالية مقيتة هذه التي يسلَب الجسد فيها من جماله المفخَّم
أي سلالة من جماليات الجندر المركَّبة بعلامة الذكورة تلك ؟
ببنيان الذكورة
اعتبروا مؤخرتك " خرائية " ولو لبعض الوقت
ونظروا بأنوفهم
لكانوا أكثر استقامة
لتحرروا بداهة - ولو قليلاً- من البهيمية السافرة داخلهم
وأخذوا بمؤخرتك إلى مستوى كوكبيتها
وتعلموا هندسة الأرض
وليس الاستغراق في الاستثارة اللعابية
واختزال جسدك ذي الفخامة في شق وثقب
لو أن المصابين بعدوى الذكورة المزمنة
ربطوا قليلاً بين فرجك والبول
لتعلموا رفع هاماتهم
وليس أن يودعوها بما فيها حشفات قُضبهم
ولما حشروا دماغهم الموقوف عن العمل في الممر الضيق
وأدركوا الحجم الحقيقي لكمال جسدك الأكثر من حاضرة فرجية
لو أن المصابين بلوثة الذكورة أعطوا لكل عضو حقه
لما أدخلوا لسانهم في فتحتك الشرجية
وقد امتلكتهم نشوة ثَورية
وأعينهم تلتهب محاجرها من الداخل
لما مارسوا لعقاً لقناتك الفرجية
مجسّدين تلك الهيئة الكلبية
مدجَّجين بحيوات الغريزة المروّعة
وقد ابتليت ِ بلسان مؤيَّر
وليس بأير لسان مثقوب معلوم بوظيفته
الرهان على الشرج الأنثوي مسبار ما بعد حداثة
إقامة علاقة لسانية مع لسان البظر الناتىء انتماء إلى عولمة مزكَّاة
لكَم أهين القضيب وهو محتكَر من قبل لسان محكوم بلعب دوره
لكم أذِل اللسان ليكون القضيب في مشهد سريالية الجسد
لكم أقصي الفرج عن مهامه الجمالية الخاصة
حيث جسدان ينغمران بحميمية علاقة توحدهما معاً
وليس التجاوب مع خطوط منكسرة
ينذهل الجسد فيما يفعَل به وفيه
يا للتجديف الرهيب – المهيب
حيث الجسد مغلوب على أمره ؟
أن يكون الخراء العسلَ المستخرج من شرج مستغرِب مما أحيل إليه مقاماً
أي معسّل يثير الأغشية المخاطية لأنف ملاصق به؟
أن يكون البول المصعوق بلسان ماص له كما لو أنه محبوس في الداخل
وينكمش القضيب على نفسه مدحوراً مذموماً
أي ذكورة بهيمية هذه التي تسرَد فيها المدائح
والتباري باسمها هنا وهناك
أي ليبرالية مقيتة هذه التي يسلَب الجسد فيها من جماله المفخَّم
أي سلالة من جماليات الجندر المركَّبة بعلامة الذكورة تلك ؟