هَذِهِ هِي الْإِجَابَةُ
بَيْنَ اللَّاَمِ وَالْألْفِ
أَعَشِقَ التَّفَاصِيلُ
تُرَاوِدِنَّي رغباتي
دِفْءُ صَوْتِكَ
لمساتك الْحانِيَّةَ
اُسْتُعْمِلَتْ الْحَبُّ لَيْلًا
أَلَمْ الْعَنَاقَ
نَهِدُّ يَتَعَرَّقُ
تُوهَانِ الشَّبَقِ
الْحُصَّادُ أُبَيِّضُ
أَخَرَجَ مِنْ رَحِمِكَ
تَصْبَحُ اللَّحَظَةُ ماضٍ
اِبْتَعَدَ فِي الْحَيَاةِ
أَرْتَجِفُ وَأُعَوِّدُ
بِسَرِعَةٍ وَبُطْءِ
تَتَأَلَّقِينَ
أَطَلِبَ رَشَفَةُ
تَصْرُخِينَ لَا.. لَا..
.
بَيْنَ اللَّاَمِ وَالْألْفِ
أَعَشِقَ التَّفَاصِيلُ
تُرَاوِدِنَّي رغباتي
دِفْءُ صَوْتِكَ
لمساتك الْحانِيَّةَ
اُسْتُعْمِلَتْ الْحَبُّ لَيْلًا
أَلَمْ الْعَنَاقَ
نَهِدُّ يَتَعَرَّقُ
تُوهَانِ الشَّبَقِ
الْحُصَّادُ أُبَيِّضُ
أَخَرَجَ مِنْ رَحِمِكَ
تَصْبَحُ اللَّحَظَةُ ماضٍ
اِبْتَعَدَ فِي الْحَيَاةِ
أَرْتَجِفُ وَأُعَوِّدُ
بِسَرِعَةٍ وَبُطْءِ
تَتَأَلَّقِينَ
أَطَلِبَ رَشَفَةُ
تَصْرُخِينَ لَا.. لَا..
.