في عهدٍ لم يصلنا بهِ التِلفاز ولم يعرفِ العالم بِماهيةِ الحواسِب الذكية…كانتِ المُتعُ التي تُثيرنا قليلة…
وفي مكانٍ يعرفُ الجميعَ فيهِ بعضَهُم لم تكن هُناك الكثيرُ من القِصص لِتروى…كانتِ الأشياءُ ثابتةً وعادية..وأشياءُ قليلةٌ فقط كانت تُمثل قِمةَ المباهِجِ عندَنا… العيدُ الكبير وحَولِيةِ المولد...