عند مدخل السفينة كنت كنبي الله نوح ضاقت بي الأرض، آويت إلى سطح البحر علني أجد فرجاً لهمومي، حين نقلت بصري عليها فغرتُ فاهي دهشةً من حجمها وأشياء أخرى.
أكثر ما لفت انتباهي عند المدخل تلك الطفلة الجميلة التي تشبه إلى حد كبير صغيرتنا ياسمين، كانت تركض مبتعدة من والدتها، ولسوء حظي احتمت بي فما كان...