كانت مريس إبزيماً حصيناً تتمدد وادعة، يوشمها النهر بوشم الخلود، عند منتصفها تماماً شيئاً خلاسياً على جسد خداري, يمتد من سرتها حتى ما بين فخذيها، يجري بالحياة وتجري الحياة على ضفتيه, فيجُرى الحياة على مريس وهي {امرأة عارية تنام على سرير البرق في انتظار بعلها الإلهي الذي يزور في الظلام }1, وتبحث...