ورد علي لسان مولانا الضرير بن الأصمّ الفقيه تخرصًا في دين الله، الذي رافقني إليه صديقي في جلسة الأربعاء بزاوية معبدهم الكائن بصدر كوكب المريخ، أنه بات لزامًا على المرء المنسوب لمعتقداته ارتداء الزي اللائق لما يدين به.. كنت آنذاك ماثلاً للوقوف بين مريديه وأمام عربته الكارو المتسمّر سطحها بقدميه...