للفقد وجع معتق في جوى القلب؛ أن يصبح اسمها بين ليلة وضحاها ام الشهيد!، أن يصبح اسمها زوجة الشهيد بعد بضع شهور من زواج مازالت تتدرج فيه طريق السعادة وتمارس الحب بقلب أخضر يانع يحتضن الحياة مع كل خفقة لرؤية وجه حبيبها!، أن يختار ملك الموت رفقة ذلك العريس الذي تنتظره أمه كل يوم ليقبل يدها ويخبرها...