نظرت الموظفة إليَّ باستغراب لأن الاسم بدا لها غريباً بالنسبة إلى فتاة لم تتجاوز الثامنة عشرة من عمرها .
قالت مؤكدة: الحادة أليس كذلك ؟؟
احمرت وجنتاي العذروتان وقلت بصوت مزيج بين حزن غائر وانكسارحاضر:أجل يا سيدتيالحادة.
ثم رحت استذكر كل ما سرد على مسمعي حتى ثقّله من دراما عائلتي التي قد يجد فيها...