عادة:
تعود إلى البيت كلّ مساء.. تأخذ حمّاما.. تتعشّى.. تشاهد التلفاز.. تفتح حسابها على الفيسبوك، ثمّ تؤوب إلى سريرها، أحد ما سينام حذوها كالعادة،
وحيدة تنام، وإصبعها يدغدغ ما تحت السرّة.
تهنئة:
صباح ليلة دخلتها، جاءها الأقارب والصّديقـــات مهنّئين. دخلوا غرفة نومها مسرورين. جارتها العجوز...