بغض النظر عن ذكرياتنا فإن البيت الذي ولدنا فيه محفور – بشكل مادي – في داخلنا ، إنه يصبح مجموعة من العادات العضوية ، بعد مرور عشرين عاماً .. و رغم السلالم الكثيرة الأخرى التي سرنا فوقها ، فإننا نستعيد استجاباتنا " للسلم الأول " ، فلن نتعثر بتلك الدرجة العالية بعض الشيء ، إن الوجود الكلّي للبيت...