جوليا كريستيفا، تلك التي وصفها رولان بارث ذات يوم بأنها إمرأة غريبة، لأنها متعددة وغير مستقرة فكريا على مجال معرفي معين، فبالرغم من انتصارها للنقد الأدبي وللنظرية اللغوية الحديثة التي تعد هي واحدة من أبرز منظريها واكثرهم ألمعية في القرن العشرين، فهي باحثة في السيميولوجيا وناقدة أدبية ومحللة...