المجاهد الروائي صلاح الدين محمد ابن عين صالح صاحب الممرضة الثائرة الشهيرة المطبوعة بالمغرب صلاح الدين محمد و هو هرم من أهرام الأدب الجزائري و أحد رواد الرواية الجزائرية بالعربية و الفرنسية القديمة والحديثة، امتهن الكتابة الصحفية والروائية منذ شبابه المبكر، ، والتحق بصفوف جيش التحرير
وشارك من موقعه الفكري وجهادي في تحرير بلاده من ربقة الاستعمار الفرنسي وكان من كبار مجاهدين منطقة تيديكلت وهو من مجاهدين الذين جاهدو خارج منطقة من جنوب الى شمال و دخل عدة سجون منها معتقل لامبيز في باتنة و هو اخطر سجن و دخل بعدها في سجن قسنطينة و حكم على مجاهد بااعدام لكن له خبرة في فرار من سجون وقاوم المستعمر الى غاية استقلال
فلقد كان مجلسه يكاد لا يخلو من تلك المراجع او مما يحمله عقله النير و هذا خلال الاربعينات ثم هاجر الى فرنسا ,العراق , مصر في قاهرة ولبنان وسوريا و سعودية المجاهد كان شغوفا بالمطالعة و القراءة حيث كانت له اشتراكات مع العديد من المجلات من عدة دول كالصين,فرنسا ,العراق , تونس,السعودية ..الخ بالإضافة لكونه كان عضوا بارزا في العديد من الجمعيات الفكرية ودينية عالمية مثل
معهد الاسلامي مسجد باريس
جمعية الاخوة الجزائرية السعودية
رئيس جمعية ثقافية روسية جزائرية
درس الصحافة بالقاهرة بالازهر حيث تحصل على دبلوم لممارسة الصحافة العربية في 1961/07/ 25 بالقاهرة
ونال وسام استحقاق لادب من الرئيس الجمهورية من لمين زروال اعتراف
بما قدمه من اعمال قيمة في مجال الثقافي وادبي و اعلامي .
وكانت له اتصلات و مراسلات من ادباء و مؤريخين فرنسيين مع روائي وخاصة من رئيس فرنسي الراحل كان معجب بقصة جنرال بورجو وكان مجاهد صلاح الدين له رسائل من رئيس راحل فرانسو ميتران و زوجته دانيال ميتران
وله عدة مسيرات دينية واعلامية و جهادية و فكرية وسياسية
كان اول من اسس حزب سياسي بجنوب
حزب اتحاد الوطني للقوات الشعبية وكان اعلامي وصحفي محترف لجريدة النصر المصرية
و تحصل على اعتماد لتاسيس جريدة صحراء اليوم لكن ظروف مرضية اوقفت المشروع
من اهم ما كتب :
مهمة الى قبائل MISSION EN KABYLIE en 17/07/1959 : ROMAN
بورجو: كتبها كتحية وفاء لروح اخيه المرحوم عبد الرحمن في 1954/02/10
الثورة الجزائرية : كتبها تحية لكل من ضحوا باعز ما لديهم الا و هو الروح في سبيل الوطن في 1971/01/10
الممرضة الثائرة: الممتدة من ضمير الحياة كتبها الى روح المرحومة والدته كتحية اكبار و اعتراف بالجميل الرواية الممرضة الثائرة ،والتي طبعت بالمغرب سنة 1961 ، وتدور أحداثها بمنطقة المنيعة ، وتحكي قصة ابنة جنرال فرنسي ، رفضت الظلم الممارس من طرف الاستعمار الفرنسي ضد الجزائريين وانضمت للثوار لتقاوم الظلم معهم .
* منقول عن موقع المجاهد الروائي صلاح الدين محمد
وشارك من موقعه الفكري وجهادي في تحرير بلاده من ربقة الاستعمار الفرنسي وكان من كبار مجاهدين منطقة تيديكلت وهو من مجاهدين الذين جاهدو خارج منطقة من جنوب الى شمال و دخل عدة سجون منها معتقل لامبيز في باتنة و هو اخطر سجن و دخل بعدها في سجن قسنطينة و حكم على مجاهد بااعدام لكن له خبرة في فرار من سجون وقاوم المستعمر الى غاية استقلال
فلقد كان مجلسه يكاد لا يخلو من تلك المراجع او مما يحمله عقله النير و هذا خلال الاربعينات ثم هاجر الى فرنسا ,العراق , مصر في قاهرة ولبنان وسوريا و سعودية المجاهد كان شغوفا بالمطالعة و القراءة حيث كانت له اشتراكات مع العديد من المجلات من عدة دول كالصين,فرنسا ,العراق , تونس,السعودية ..الخ بالإضافة لكونه كان عضوا بارزا في العديد من الجمعيات الفكرية ودينية عالمية مثل
معهد الاسلامي مسجد باريس
جمعية الاخوة الجزائرية السعودية
رئيس جمعية ثقافية روسية جزائرية
درس الصحافة بالقاهرة بالازهر حيث تحصل على دبلوم لممارسة الصحافة العربية في 1961/07/ 25 بالقاهرة
ونال وسام استحقاق لادب من الرئيس الجمهورية من لمين زروال اعتراف
بما قدمه من اعمال قيمة في مجال الثقافي وادبي و اعلامي .
وكانت له اتصلات و مراسلات من ادباء و مؤريخين فرنسيين مع روائي وخاصة من رئيس فرنسي الراحل كان معجب بقصة جنرال بورجو وكان مجاهد صلاح الدين له رسائل من رئيس راحل فرانسو ميتران و زوجته دانيال ميتران
وله عدة مسيرات دينية واعلامية و جهادية و فكرية وسياسية
كان اول من اسس حزب سياسي بجنوب
حزب اتحاد الوطني للقوات الشعبية وكان اعلامي وصحفي محترف لجريدة النصر المصرية
و تحصل على اعتماد لتاسيس جريدة صحراء اليوم لكن ظروف مرضية اوقفت المشروع
من اهم ما كتب :
مهمة الى قبائل MISSION EN KABYLIE en 17/07/1959 : ROMAN
بورجو: كتبها كتحية وفاء لروح اخيه المرحوم عبد الرحمن في 1954/02/10
الثورة الجزائرية : كتبها تحية لكل من ضحوا باعز ما لديهم الا و هو الروح في سبيل الوطن في 1971/01/10
الممرضة الثائرة: الممتدة من ضمير الحياة كتبها الى روح المرحومة والدته كتحية اكبار و اعتراف بالجميل الرواية الممرضة الثائرة ،والتي طبعت بالمغرب سنة 1961 ، وتدور أحداثها بمنطقة المنيعة ، وتحكي قصة ابنة جنرال فرنسي ، رفضت الظلم الممارس من طرف الاستعمار الفرنسي ضد الجزائريين وانضمت للثوار لتقاوم الظلم معهم .
* منقول عن موقع المجاهد الروائي صلاح الدين محمد