أحتفظ بوريقات, سبق وأن دونت البعض منها في مواقع أدبية وثقافية إلكترونية وورقية, وقلت في جزء يسير منها أن فلسفة الشعر والحداثة هي صناعة معقدة, صعبة الولوج ومداخلها تؤشر لمشاهد متنوعة, يحتار من يبغي تأويلها وحتى النخب ومن يرتقي الى تحليلها,يجد فيها كل مناهج التبويب والترميز والاشارة والاستدلال...