منذ فجر التاريخ، هناك أدلة على وجود كتابات لم يبح صاحبها باسمه خوفاً من القصاص والملاحقة! ومنذ القديم كتب بعض الحكماء بأسماء مستعارة للتنصّل عما كُتب! لماذا يا ترى؟ لأن كل كتابة ضد ما هو سائد وشائع تفضى إلى وجع رأس «الكاتب، وتفضي أيضاً إلى غضب «المكتوب عنه، فإذا كان الأخير سلطة، قامت القائمة،...