على رغم انقضاء أكثر من نصف قرن على رحيله، لا يتوقف المتشددون وغيرهم من المتطرفين الذين بالكاد قرأ واحدهم سطراً لأحمد لطفي السيّد، عن مهاجمته ونعته بأبشع الصفات. حسبك أن تفتح أياً من وسائل التواصل الاجتماعي حتى تقرأهم وهم يشجبون أفكاره، من دون أن يعرفوا شيئاً عنها، ويلعنون كتبه وهم يخطئون أحياناً...