محمد أبوعرابة

في ليلةٍ ظلماء تذكرتك ، ووقفت علي النافذةِ محدقاً إلي النّجوم علّني أري صورتك جانب القمر، او تبرقين في السماء لبُرهةٍ أُسكِتُ بها أنّاتُ شوقي إليك. يُخبرني أصدقائي بأني لست علي ما يرام و وجهي شاحبٌ ومغطي بالتجاعيد ؟ لا يعلمون كم مرةٍ مِتُّ فيها لألقاك ، لا يفقهون شيئاً نعم لا يفقهون . ذهبتُ ذات...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى