انه لمن دواعي الغبطة والسرور والفرحة أن أكتب هذا العنوان أو هذا المجال الذي أحبه حبا جما ، وأغوص في بحره الزاخر ونهره الفياض ، لأن نفسي تتوق اليه ويطمئن قلبي نحوه ، وإن آفاق الجمال تجعلني وتدفعني نحو هذا الباب الواسع ، إنه جمال الأدب وقناديله الوهاجة.
عند رجال البلاغة والبياب و الفصاحة والجمال...