قبضة الرجل تؤلمني.
قبضته على معصمي تؤلمني ويد أخرى تهزني فيصعد السائل إلى حلقي، سائل آخر يرتديني اليوم (أصبحت معرضاً للسوائل).
أمي بردائها الأخضر تقفز من حلمي لحافة الفراش وأخي خلفها، يصعد ظلهما علي جسدي، تهزني، أتمطى، أبتسم بعينيّ وتقابلني عيناها حمراوين – على غير العادة – أود لو أملك صوتاً...