الأفوه الأودي

فينا مَعاشِرُ لَم يَبنوا لِقِومِهِمُ … وَإِنْ بَنى قَومُهُم ما أَفسَدوا عادوا لا يَرشُدون وَلَن يَرعوا لِمُرشِدِهم … فَالغَيُّ مِنهُم مَعاً وَالجَهلُ ميعادُ كَانوا كَمِثلِ لُقَيمٍ في عَشيرَتِهِ … إذ أُهلِكَت بِالَّذي قَد قَدَّمَت عادُ أَو بَعدَه كِقُدارٍ حينَ تابَعَهُ … عَلى الغِوايَةِ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى