كان المساءُ ثقيلاً
على كاهلِ الأفقِ والكائناتِ التي
تحت أنقاضها لم تزلْ
كانئاتً وحيةْ
عناءٌ قبيحٌ يصيب المكانَ
فمِنْ قبحِه شُوِهَتْ نظرةُ الابجديةْ
خارتْ قوى العطفِ
واندكَ صمتُ الرجال المُهِيبُ
بحزن الثَّويةْ
سأصرخُ حتى يضيقَ المدى
رعشةً ثُمَ يرتدُّ منه
الجوابُ الحقيقةُ بنتي أنا والصدى...