تلك اللحظة فقط.. أدركت كم يحبني.. إنها هده اللحظة التي يصلني فيها ذلك الخبر.. هو يحبني حقا.. يحبني لدرجة الجنون.. لا.. بل لدرجة الموت.. لدا في المرة القادمة حين يأتي إليّ طالبا يدي.. أعني الزواج مني.. سأقبل.. وبكل ما لدي من حب ووله.. سأقبل به زوجا وحبيبا وأبا لأطفالي الذين أتوقعهم في القريب بإذن...