زينب كاظم البياتي
- التولد : ٢٢/ ٣ / ١٩٧٩م
- شاعرة عراقية
- ولدتْ في مدينة الحلّة ، ابنة الأديب ( كاظم البياتي ) ، وقد أكملتْ تعليمها الإبتدائي والثانوي في الحلة ثمَّ كلَّلتها بالحصول على بكالوريوس فنون جميلة ( قسم الفنون التشكيلية ) ، جامعة بابل .
- شعريًا ، لها تجربة ليست بالقصيرة في ميدان الكتابة ، فهي تعدّ من الأصوات الشعرية المهمة في العراق ، وبشهادة نقّاد كبار ، كتبوا عن تجربة الشاعرة ، رغم طراوة الصَّدى لاسمها في الوسط ، إلاّ أنّها شقّتْ طريقها بخطواتٍ رشيقة نحوَ أفق القصيدة الحديثة .
والبياتي نشرتْ نصوصها في عديد من الصّحف والمجلات ، والصّحف الألكترونية - عراقيًا وعربيًا- وتناولها الإعلام المسموع ، وتُرجمتْ لها نصوصًا شاركتْ في مجلاّت فصلية ، وكُرِّمتْ بشهادات تقديرية، ولها مشاركات مهمة في الكثير من المحافل والمهرجانات ، مثل مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية بدوراته المختلفة ، وساهمتْ في قراءات وأمسيات شعرية في البيت الثقافي و إتحاد أدباء وكُتاب العراق .
وللشاعرة مجموعة شعرية ستبصر النور قريبًا
- التولد : ٢٢/ ٣ / ١٩٧٩م
- شاعرة عراقية
- ولدتْ في مدينة الحلّة ، ابنة الأديب ( كاظم البياتي ) ، وقد أكملتْ تعليمها الإبتدائي والثانوي في الحلة ثمَّ كلَّلتها بالحصول على بكالوريوس فنون جميلة ( قسم الفنون التشكيلية ) ، جامعة بابل .
- شعريًا ، لها تجربة ليست بالقصيرة في ميدان الكتابة ، فهي تعدّ من الأصوات الشعرية المهمة في العراق ، وبشهادة نقّاد كبار ، كتبوا عن تجربة الشاعرة ، رغم طراوة الصَّدى لاسمها في الوسط ، إلاّ أنّها شقّتْ طريقها بخطواتٍ رشيقة نحوَ أفق القصيدة الحديثة .
والبياتي نشرتْ نصوصها في عديد من الصّحف والمجلات ، والصّحف الألكترونية - عراقيًا وعربيًا- وتناولها الإعلام المسموع ، وتُرجمتْ لها نصوصًا شاركتْ في مجلاّت فصلية ، وكُرِّمتْ بشهادات تقديرية، ولها مشاركات مهمة في الكثير من المحافل والمهرجانات ، مثل مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية بدوراته المختلفة ، وساهمتْ في قراءات وأمسيات شعرية في البيت الثقافي و إتحاد أدباء وكُتاب العراق .
وللشاعرة مجموعة شعرية ستبصر النور قريبًا
