محمد بَكِّ بُصُ بن محمد البصوبي الكبير.
ولد في قرية خُويْ، وتوفي في بلدة جيدي بضواحي طوبى.
عاش في السنغال، وقصد الحجاز حاجًا.
تعلم على والده، وعلماء بلده، ومنهم أحمد بمبا امبكي، وعنه أخذ الطريقة المريدية في التصوف.
تذكر مصادر دراسته أنه كان شيخ علماء آل بصو، وأنه كانت له مكانة دينية واجتماعية لدى أتباع الطريقة المريدية في السنغال.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد في كتاب: «دواوين الشعراء السنغاليين في مدح الخديم»، وله قصائد مخطوطة في مكتبة طوبى.
الأعمال الأخرى:
- له عدة مؤلفات مخطوطة، منها: «أمان البليد من خطر
التقليد» (في العقيدة الأشعرية)، و«رسالة في الرسم القرآني العثماني»، و«يواقيت الصلات في مواقيت الصلاة».
شاعر متصوف أكثر قصائده في مديح شيخه أحمد بمبا امبكي، ودوره في نشر الطريقة الصوفية المريدية، وله قصيدة يخاطب فيها الحاكم العام في إفريقيا الغربية الفرنسية يرشده إلى الصواب ويعاتبه في شأن ما ألحق بقبيلته من ظنون وحيف.
مصادر الدراسة:
1 - نخبة من الباحثين: دواوين الشعراء السنغاليين في مدح الخديم - طبعة محلية - طوبى - السنغال (د.ت).
2 - مقابلة شخصية أجراها كبا عمران حول المترجم له مع سرين أمبكي عبدالرحمن - طوبى 2006.
ولد في قرية خُويْ، وتوفي في بلدة جيدي بضواحي طوبى.
عاش في السنغال، وقصد الحجاز حاجًا.
تعلم على والده، وعلماء بلده، ومنهم أحمد بمبا امبكي، وعنه أخذ الطريقة المريدية في التصوف.
تذكر مصادر دراسته أنه كان شيخ علماء آل بصو، وأنه كانت له مكانة دينية واجتماعية لدى أتباع الطريقة المريدية في السنغال.
الإنتاج الشعري:
- له قصائد في كتاب: «دواوين الشعراء السنغاليين في مدح الخديم»، وله قصائد مخطوطة في مكتبة طوبى.
الأعمال الأخرى:
- له عدة مؤلفات مخطوطة، منها: «أمان البليد من خطر
التقليد» (في العقيدة الأشعرية)، و«رسالة في الرسم القرآني العثماني»، و«يواقيت الصلات في مواقيت الصلاة».
شاعر متصوف أكثر قصائده في مديح شيخه أحمد بمبا امبكي، ودوره في نشر الطريقة الصوفية المريدية، وله قصيدة يخاطب فيها الحاكم العام في إفريقيا الغربية الفرنسية يرشده إلى الصواب ويعاتبه في شأن ما ألحق بقبيلته من ظنون وحيف.
مصادر الدراسة:
1 - نخبة من الباحثين: دواوين الشعراء السنغاليين في مدح الخديم - طبعة محلية - طوبى - السنغال (د.ت).
2 - مقابلة شخصية أجراها كبا عمران حول المترجم له مع سرين أمبكي عبدالرحمن - طوبى 2006.