أحمد إبراهيم سليمان فتحي
شاعر مصري لقب بشاعر الكرنك.
* من مواليد 2 فبراير1913 بإحدي قري محافظة الشرقية.
* في هذه القرية عاش ونشأ والد الشاعر أحمد فتحي وهو من علماء الأزهر.
* كان الشيخ إبراهيم ينظم الشعر ضد الإنجليز أيام ثورة 1919 وكان أحد قادة المظاهرات في مدينة الإسكندرية حيث كان يعمل وقتها شيخاً للمعهد الديني.
* التحق بمدرسة صناعية متوسطة تخرج فيها عام 1930، عمل بعدها موظفاً في جمرك الإسكندرية ثم انتقل للعمل بالتدريس في مدرسة الصناعات بالسويس.
* انتقل للعمل بمدرسة الأقصر للصناعات، وهناك ألهمته تلك المدينة الرائعة قصيدته "الكرنك " التي غناها الموسيقار "محمد عبد الوهاب" فصنعت للشاعر مجداً عالياً صرحه في سماء الشعر .
* تقاضي أجراً عن كتابتها من الإذاعة المصرية قدره ثلاثة جنيهات.
* نظم العديد من القصائد بالفصحى والعامية لكثير من المطربين ليس من بينها قصيدة استطاعت أن تقف إلى جانب "الكرنك" سوى قصيدته "قصة الأمس" التي غنتها "أم كلثوم" بألحان الموسيقار رياض السنباطي، وكانت تلك القصيدة تصويراً حياً لبعض من معاناة الشاعر وحياته.
*عين مترجماً ومذيعاً في الإذاعة البريطانية الى جانب قيامه ببعض الأدوار فى عدد من التمثيليات فى مطلع الخمسينات وكان أحد مؤسسى جماعة "ابوللو" ومدرسة احمد شوقى ومحمود سامى البارودى باضوائها وضوضائها ومهرجاناتها ، ولم يمض وقت طويل حتى أهمل أحمد فتحي عمله بالإذاعة مما حدا بالإذاعة البريطانية أن تستغني عنه فاستقال منها عام 1946 ، فحاول العمل بالتجارة إلا أن قلة خبرته لم تكن لتسعفه في هذا المجال لم يستمر طويلاً فعاد مرة أخرى إلى مصر، وعاش يدبر حاله من أعمال صحفية يقوم بها.
* تغني بأشعاره الكثير من المطربين ، من أبرز قصائده: "حديث عينين، ظنون، ما كانش يخطر على بالى، أغار من ذكرى هواكى "، وغيرها.
* توفي في 36 يوليو 1960
شاعر مصري لقب بشاعر الكرنك.
* من مواليد 2 فبراير1913 بإحدي قري محافظة الشرقية.
* في هذه القرية عاش ونشأ والد الشاعر أحمد فتحي وهو من علماء الأزهر.
* كان الشيخ إبراهيم ينظم الشعر ضد الإنجليز أيام ثورة 1919 وكان أحد قادة المظاهرات في مدينة الإسكندرية حيث كان يعمل وقتها شيخاً للمعهد الديني.
* التحق بمدرسة صناعية متوسطة تخرج فيها عام 1930، عمل بعدها موظفاً في جمرك الإسكندرية ثم انتقل للعمل بالتدريس في مدرسة الصناعات بالسويس.
* انتقل للعمل بمدرسة الأقصر للصناعات، وهناك ألهمته تلك المدينة الرائعة قصيدته "الكرنك " التي غناها الموسيقار "محمد عبد الوهاب" فصنعت للشاعر مجداً عالياً صرحه في سماء الشعر .
* تقاضي أجراً عن كتابتها من الإذاعة المصرية قدره ثلاثة جنيهات.
* نظم العديد من القصائد بالفصحى والعامية لكثير من المطربين ليس من بينها قصيدة استطاعت أن تقف إلى جانب "الكرنك" سوى قصيدته "قصة الأمس" التي غنتها "أم كلثوم" بألحان الموسيقار رياض السنباطي، وكانت تلك القصيدة تصويراً حياً لبعض من معاناة الشاعر وحياته.
*عين مترجماً ومذيعاً في الإذاعة البريطانية الى جانب قيامه ببعض الأدوار فى عدد من التمثيليات فى مطلع الخمسينات وكان أحد مؤسسى جماعة "ابوللو" ومدرسة احمد شوقى ومحمود سامى البارودى باضوائها وضوضائها ومهرجاناتها ، ولم يمض وقت طويل حتى أهمل أحمد فتحي عمله بالإذاعة مما حدا بالإذاعة البريطانية أن تستغني عنه فاستقال منها عام 1946 ، فحاول العمل بالتجارة إلا أن قلة خبرته لم تكن لتسعفه في هذا المجال لم يستمر طويلاً فعاد مرة أخرى إلى مصر، وعاش يدبر حاله من أعمال صحفية يقوم بها.
* تغني بأشعاره الكثير من المطربين ، من أبرز قصائده: "حديث عينين، ظنون، ما كانش يخطر على بالى، أغار من ذكرى هواكى "، وغيرها.
* توفي في 36 يوليو 1960