اليهودي أبراهام، وبتحريض من جيانوتو دي سيفيغني، يذهب إلى بلاط روما، وحين يرى خبث الكهنة، يعود إلى باريس ويتحوّل إلى النصرانية.
قوبِلَت قصةُ بانفيلو بضحك الجميع، وإطراء النساء. وعند انتهاء القصة، توجهت الملكة التي استمَعت إليها، إلى نيفيليه، وكانت تجلس على جانب الراوي، وأمرتها بأن تروي شيئا...