أحمد حامد الجوهري.
ولد في جيبوتي، وتوفي في عدن.
كانت حياته بين جيبوتي، واليمن (عدن وتعز وحضرموت).
بدأ دراسته الابتدائية في جيبوتي، أكملها في رباط تريم (مدرسة دينية) في حضرموت.
عمل على تثقيف نفسه من خلال قراءة الشعر العربي القديم، بصفة خاصة دواوين فحول الشعراء في العصر العباسي.
اشتغل مدرساً للغة العربية في مدرسة بازرعة الخيرية بمدينة عدن، ثم مدرساً بمدرسة حكومية في منطقة الحسوة بمحافظة عدن، ثم عين مديرًا للمدرسة الابتدائية في منطقة الحسوة حتى وفاته.
كان عضواً في «مخيم أبي الطيب المتنبي» الذي تأسس عام 1939 في مدينة عدن، على غرار الصالونات الأدبية في مصر، وكذا في «حلقة شوقي» التي أسست للغرض نفسه.
الإنتاج الشعري:
- له قصيدة واحدة وعدة مقطوعات تضمنتها دراسة للباحث محمد سعيد جرادة.
شعره من الموزون المقفى الذي يؤثر إشراق الديباجة وجزالة اللفظ متخذًا قدوته من القديم، على الرغم من أن منطقة عدن إبان فترة نضوجه كانت تموج بدعوات التجديد واجتهاداته. مرثيته في ولده «حامد» قوية في إبداء حزنها، وعبارته - عامة - رصينة واضحة، تفيض بعبق التراث العربي في عصر ازدهار الشعر.
ولد في جيبوتي، وتوفي في عدن.
كانت حياته بين جيبوتي، واليمن (عدن وتعز وحضرموت).
بدأ دراسته الابتدائية في جيبوتي، أكملها في رباط تريم (مدرسة دينية) في حضرموت.
عمل على تثقيف نفسه من خلال قراءة الشعر العربي القديم، بصفة خاصة دواوين فحول الشعراء في العصر العباسي.
اشتغل مدرساً للغة العربية في مدرسة بازرعة الخيرية بمدينة عدن، ثم مدرساً بمدرسة حكومية في منطقة الحسوة بمحافظة عدن، ثم عين مديرًا للمدرسة الابتدائية في منطقة الحسوة حتى وفاته.
كان عضواً في «مخيم أبي الطيب المتنبي» الذي تأسس عام 1939 في مدينة عدن، على غرار الصالونات الأدبية في مصر، وكذا في «حلقة شوقي» التي أسست للغرض نفسه.
الإنتاج الشعري:
- له قصيدة واحدة وعدة مقطوعات تضمنتها دراسة للباحث محمد سعيد جرادة.
شعره من الموزون المقفى الذي يؤثر إشراق الديباجة وجزالة اللفظ متخذًا قدوته من القديم، على الرغم من أن منطقة عدن إبان فترة نضوجه كانت تموج بدعوات التجديد واجتهاداته. مرثيته في ولده «حامد» قوية في إبداء حزنها، وعبارته - عامة - رصينة واضحة، تفيض بعبق التراث العربي في عصر ازدهار الشعر.