فتحت باب الغرفة الفندقية الفاخرة التي تم تكليفها بمتابعة حالة المريضة بها كالعادة دون اهتمام يتعدى كونها حالة مرضية ستخرج حية أو ميتة لا يهم كثيرا. دخلت مباشرة وسط زحام من الأهل والأصدقاء الذين تبدو على ملامحهم وملابسهم مستوى اجتماعي مرتفع. كتمت ابتسامة سخرية من نفسها وهي تخترق الجموع لتصل إلى...