(إنّ الأديبَ في بلادنا لا يُعرفُ قدرُه إلا بعد رحيله أو غيابه بصورة ما).
كاتب هذه العبارة هو الأديب والرّوائي والصحافي السّوداني (أبوبكر خالد مضوي) أحد رواد الرواية السودانية الحديثة، أعجب ما في الأمر أنه كان قد كتب مقولته تلك قبل رحيله بيوم واحد، وقد صدرت الصحيفة التي تحمل هذا المقال صباحاً...