إبراهيم البهرزي

سيرة شخصية
ابراهيم البهرزي
الاسم الكامل : ابراهيم خليل اسماعيل صالح السليمان
كانت البداية خلال الدراسة المتوسطة في العام ١٩٧٣ حيث فزت بمسابقة مديرية التربية لمدارس المحافظات في محال الخطابة
تعلَّمتْ بعدها العروض الشعري من خلال كتاب للدكتور صفاء خلوصي (فن التقطيع الشعري )
تأثرت اولا بديوان الشاعر بدر شاكر السياب الذي استعرته من المكتبة المدرسية وعلى منوال قصائده بدأت تجربة كتابة الشعر الحر الموزون
وقرات بعد ذلك دواوين البياتي ونازك الملائكة بولند الحيدري وسعدي يوسف الذي كان الأكثر تاثيرا في تجربتي الشعرية
بدأت النشر منذ العام ١٩٧٥ في جرائد التآخي وجريدة طريق الشعب والفكر الجديد وفِي مجلة الطليعة الأدبية التي كانت تصدرها وزارة الشباب آنذاك
وقد كتب عن تجربتي حينها كل من الشاعر سعدي يوسف والشاعر يوسف الصائغ في جريدة طريق الشعب وكتب الدكتور عبد اللطيف اطيمش في محلة الطليعة الأدبية
وواصلت النشر بعد ذلك في صحف عربية مثل مجلة البيان والطليعة الكويتيتين، ومجلة الثقافة العربية الليبية، ومجلة المعرفة السورية وبعد ذلك في جريدة الجمهورية ومحلة الأقلام العراقية

* التجربة السياسية
انتميت لاتحاد الطلبة واتحاد الشبيبة في العام ١٩٧٣ وفِي العام ١٩٧٥ انتميت للحزب الشيوعي العراقي وتعرضت للاعتقال في العام ١٩٧٨ حين كنت طالبا في الجامعة وخسرت بسبب الاعتقال سنة دراسية كاملة ثم تركت العمل السياسي بعدها منذ ذلك الوقت وحتى الان حيث لم انتمي لأي حزب او حركة سياسية
على الصعيد الاجتماعي وبسبب ولادتي وسكني في منطقة زراعية وكان لاهلي فيها بعض البساتين فقد عايشت الفلاحين طويلا وكنت اقضي اغلب أوقات فراغي في البساتين الامر الذي ادى ان يكون قاموسي الشعري مليئا بالكثير من مفردات الطبيعة بسبب طبيعة حياتي على الرغم من اني كنت مهندسا في الدولة وعملت لأكثر من ثلاثين عاما في الوظيفة
انتميت لاتحاد الأدباء العراقيين عام ١٩٨٦ وعضوا في اتحاد الأدباء العرب منذ عام ١٩٩٥ كما اني عضو في نقابة المهندسين العراقيين منذ العام ١٩٨١
كتبت النص المسرحي ونشرت مسرحيتين في مجلة الطليعة الأدبية في العام ١٩٧٨ وقد فازت مسرحيتي ( تلك الأنشودة ) بحائزة أفضل عمل مسرحي في مسابقة مسرح الشباب عام ١٩٨٩
متقاعد عن الوظيفة اعتبارا من ٣١/١٢/٢٠١٩
متزوج منذ العام ١٩٨٩ ولي بنتان وولدان وحفيدتان من احدى بناتي المتزوجات


1619807223145.png
أعلى