سيد عبدالخالق
واحد من الثائرين على الكتابة «المقولبة»، والداعين إلى «التجديد المشروط بوعي جاد بالموروث»،
عُرف بنشاطه الملحوظ في مجال إصدار الكتب والمجلات الأدبية والثقافية
شارك في التسعينيات من القرن الماضي مع زميليه الشاعرين عبدالله السمطي وعماد غزالي في إصدار وتحرير مجلة «إيقاعات» غير الدورية التي أسهمت في تقديم مجموعة من الشعراء والمبدعين المصريين الشباب إلى الحياة الثقافية في مصر
عمل في الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة كمدير تحرير لسلسلة «إبداعات» التي قدمت عشرات المبدعين الجدد إلى الساحة.
ترك مجموعات قصصية وروايات مهمة، منها:
- «الآخرون وأغنية لضحى» (الهيئة العامة للكتاب - 1990)
- «الصعاليك يجربون الغضب» (جائزة دار سعاد الصباح - 1991)
- «فيض الجوارح» (هيئة قصور الثقافة - 1997)..
كما أنجز مترجمات متميزة عن الإنجليزية، ومنها:
- «أساطير رولان بارت» (هيئة قصور الثقافة - 1993)
- «رعب في مسرح سكالا» للكاتب الإيطالي دينو بوتزاتي (1999)
- ورواية «تاريخ حصار لشبونة» للروائي العالمي ساراماغو الحاصل على جائزة نوبل (1999).. وغيرها.
ومن الأعمال المخطوطة التي تركها عبدالخالق، ولم يتسن له نشرها قبل رحيله: رواية «كل الأبناء بلا أجنحة»، وترجمتان لمسرحيتي «العودة» و«الصمت» للكاتب المسرحي الشهير هارولد بنتر، وترجمة لكتابي «تحليل النص» لكيم نيوتن، و«خرافة الغرب» لماريا روزا مينوكال، وغيرها.
واحد من الثائرين على الكتابة «المقولبة»، والداعين إلى «التجديد المشروط بوعي جاد بالموروث»،
عُرف بنشاطه الملحوظ في مجال إصدار الكتب والمجلات الأدبية والثقافية
شارك في التسعينيات من القرن الماضي مع زميليه الشاعرين عبدالله السمطي وعماد غزالي في إصدار وتحرير مجلة «إيقاعات» غير الدورية التي أسهمت في تقديم مجموعة من الشعراء والمبدعين المصريين الشباب إلى الحياة الثقافية في مصر
عمل في الهيئة المصرية العامة لقصور الثقافة كمدير تحرير لسلسلة «إبداعات» التي قدمت عشرات المبدعين الجدد إلى الساحة.
ترك مجموعات قصصية وروايات مهمة، منها:
- «الآخرون وأغنية لضحى» (الهيئة العامة للكتاب - 1990)
- «الصعاليك يجربون الغضب» (جائزة دار سعاد الصباح - 1991)
- «فيض الجوارح» (هيئة قصور الثقافة - 1997)..
كما أنجز مترجمات متميزة عن الإنجليزية، ومنها:
- «أساطير رولان بارت» (هيئة قصور الثقافة - 1993)
- «رعب في مسرح سكالا» للكاتب الإيطالي دينو بوتزاتي (1999)
- ورواية «تاريخ حصار لشبونة» للروائي العالمي ساراماغو الحاصل على جائزة نوبل (1999).. وغيرها.
ومن الأعمال المخطوطة التي تركها عبدالخالق، ولم يتسن له نشرها قبل رحيله: رواية «كل الأبناء بلا أجنحة»، وترجمتان لمسرحيتي «العودة» و«الصمت» للكاتب المسرحي الشهير هارولد بنتر، وترجمة لكتابي «تحليل النص» لكيم نيوتن، و«خرافة الغرب» لماريا روزا مينوكال، وغيرها.